(03-17-2014, 06:24 PM)على نور الله كتب:  بس آن الاوان لتفهموا ان الذى ينادى يا على لا يهزم فاذا يضاف اليها يا زينب فالله لا يفرجيك

على فرض التسليم الجدلي - وليس الإقرار والقبول - أنكم بالفعل شيعة اهل البيت ؛ وعلى فرض التسليم الجدلي بصحة تاريخكم المستقى من من مصاردكم ( وأنا لا أسلم لكم بذلك )
قلت على فرض التسليم الجدلي ؛ فإن التاريخ الإسلامي -حسبكم- فهو تاريخ المظلومية لطائفتكم ؛ إلى درجة أن طائفتكم في مسار صناعة التاريخ تشكل فاعلا ثانويا أو معدوما بالمرة لا قيمة له ؛ من العصر الأموي إلى عصر صدام حسين ؛ وتأثيركم على مسار الأحداث في حقبة تلك الآماد الطويلة من القرون يبدو كالشعرة البيضاء في الثور الأسود ؛ فهل كنتم وقتها تنادون " يا يزيد " ؟؟ حتى لحقت بكم تلك الهزائم التي أجبرتكم على الإنزواء والتقوقع والعيش على هامش التاريخ ؟

(03-18-2014, 08:29 AM)على نور الله كتب:  
ضحكتنا يا ابستمولوجى
اى مسطول سيعرف الفرق بين صوت الاول فى البرنامج و الثانى اللى تقدموه انه مفبرك
و اكثر شئ اضحكنى انه يقول عن سبب كذبه فى البرنامج : النقمة من روحى ، و ضرب بمخى و لعب فيه الشيطان .

طبعا لما يسحبوه قتلة الاطفال و النساء فى سوريا ، سيعترف بكل شئ حتى يقال بانه اعترف بانه خاطف الطائرة الماليزية ، مسكين هذا الرجل اللى وجد نفسه وسط اعتى المجرمين ، فى حالة لقائهم لابرياء مدنيين ، بس امام ابطال الجيش العربي السورى و حزب الله بصيروا نعاج امير قطر

تبرير غبي وساذج يدل على حجم الخازوق الذي تخوزقتموه ؛ خاصة قناة الميادين التي كانت سباقة إلى إعادة بث اساطير جهاديكم المزيف.
ويبدو حارس المدرسة ماحسبها منيح ولم يكن يعي خطورة تصريحاته ؛ وكل ماهمه هو كم يقبض مقابل تشويه الثورة السورية ؟
فمن غير المنطقي ومن غير المعقول في دولة مثل تونس تحظر تنظيم "انصار الشريعة" الجهادي السلفي وتعده تنظيما إرهابيا وتطارد عناصره في جبال الشعانبي ؛ وتفكك الشبكات المرتبطة بالتجنيد للجهاد في سوريا ؛ ثم يظهر واحد أرعن ينفخ ريشه مثل الديك الرومي ليزعم أنه قاتل في سوريا ;فعل الأفاعيل دون أن يضع في حسبان المتابعة الأمنية والقضائية ضده.
للتذكير فقط : فلول بن علي ومستحاثات فكر البعث النازي في تونس منذ أمد تعمل على تشويه الثورة السورية ؛ ولهم في ذلك سوابق ؛ وكلنا نتذكر قصة ذلك الموسيقار التونسي الحامل لفكر عبد الناصر واسمع "القربوسي" عندما فبرك قصة قتاله في سوريا ؛ وسرعان ما افتضح أمره ( إن الله يدافع عن الذين آمنوا ) لكن الشبيح تلميذ بليد.