(05-08-2014, 04:30 AM)نوار الربيع كتب:  

(05-08-2014, 04:20 AM)خالد كتب:  هلأ يا فهيم، يللي هدم هالمباني هم الثوار الأبطال والا نظامك المجرم؟

ريتك تلحس الأسد على الفهم هاد.

ريتو يسلملي تحليلك، هو وتحليل البول فرد شكل ما فرقوا عن بعض.

بتعرف الثوار طالعين بالميغ والسوخوي.. والبراميل... وصواريخ السكود.. منين بدهم يخلوا فيها حجر على حجر... الله لا يوفقن.

وين الرداحة اشتقتلها انا

صور تدمير فندق الكاريلتون لتبيان حقيقة القرضاوي الإرهابي الكاذب اللئيم:

منقول
صالح العاقل

طيّب، احفظوا ماء وجوهكم، وشيلوا (الهاش تاغ) تبع save Aleppo، بعد أن فجّرتم فندق الكارلتون والأبنية الأثرية التي تحيط به، يا عملاء الناتو ومرتزقة الكيان الصهيوني وتركيا..





تدمير مشفى الكندي:



إذن الرداحة هي أنت والقرضاوي يا نوار


تدمير حمص القديمة بدأ بضرب النسيج الإجتماعي على مستوى الإنسان بالتفرقة بين المسيحي والمسلم وبين الموالي والوطني والمحايد من جهة ----وبين الثوؤجي المعتدي الإرهابي من جهة ثانية

هل إحتاج فندق الكارلتون للسوخوي وهل إحتاج المسجد الأموي بحلب للبراميل ألم تحرقوا المعامل والمستشفيات وتفجروها.. هل إحتاج ذلك لطيران !!

القتال في الأزقة لم يبدأ بالسووخوي بل بإحتلال زوايا البيوت وتفجير بيوت "المواليين" أليس كذلك?
وبعد أن إستفحل الإرهاب ولم يتراجع عن إحتلال البيوت والترويع بالذبح والقتل تدخل الجيش , بالتأكيد أماكن سقوط بعض الصواريخ هي فعل من قبل الجيش لإستئصال شأفة الإرهاب فحرب المدن ليست نزهة ولا خبرة للجيش بها ولن يقبل أي وطني بتسليم بلده للإرهاب .. إذن المسؤول الأول والأخير هو من يعرف إمكانيات الجيش ويستدعيه مرغما للأحياء القديمة, .... الإرهاب يعرف كم هي كلفة حرب الأزقة ويعرف نتائجها ويعرف ثمن توريط الجيش بها مثله مثلكم أي تماما بالخبث الذي تفكرون!! .

الحكومة حاولت كثيرا إقناع الإرهابيين بتحييد الأحياء السكنية وكذلك فعل الأهالي دون جدوى , رغم ذلك لم يقصف الجيش إلا مناطق يعلم أن مسلحين متواجدين بها


أنت علمنجي تقدمي وصاحبك منظمة قاعدة تتمتعان وتتبادلان "الرداحة اللذيذة" في سروال واحد