عقبال حلب العطشى

شوكة في عيون وحلق الحاقدين سواء من "علمانيين طائفيين" أومن جنود الظلام الشياطين تجار الدين وهم أبعد ما يكون عن مكارم الأخلاق والتسامح


حمص القديمة يحميها الجيش والشعب , ملحمة تاريخية تعبر عن الشوق واللهفة لعودة الحياة الطبيعية ... لن يسمح هذا الشعب للإرهاب مرة أخرى وقد عانا ما عاناه منه , الإرهاب تلفظه طبيعة الحياة وحب الحياة والعمل والبناء والسلام ..لن يسمح بعودة المسلحين المجرمين بعد الآن بينما يحتضن الشعب جيشه ويدا بيد يخدم الجنود ويحمون الإنسان من الألغام والعبوات الناسفة,

شعب حمص, أخوة مسيحية وإسلام سوا وبكل محبة عادوا فورا وبكثافة غير معقولة لبيوته وهذا أوضح وأنظف رد على من يتفاجر ب "أين البيوت!"

الفجار يعرفون ورغم قيح الحقد داخلهم أن الدولة السورية االعلمانية هي وحدها القادرة على لم شمل السوريين جميعا

.. عاش الشعب السوري وفرحتنا الوطنية ستصل لأوجها حين يعود اللاجؤون إلى بلدهم فكرامتهم في وطنهم

عاش الجيش العربي السوري



منقول:
والله بس شوفو للشرطي لخالف وروح لعندو قلو بشرفك عطيني مخالفه ببوس ايدك اعطيني والله محرومين مخالفات ( اشتقنالكم ) .............