(06-09-2014, 04:08 PM)مصطفى علي الخوري كتب: (06-08-2014, 04:56 PM)فارس اللواء كتب: سفارة سوريا في لبنان وحدها صوت فيها 200 ألف سوري
يبقى بالعقل كدا بشار الأسد فعلاً يستحق إنه يكون رئيس سوريا واللي يزعل يزعل، تختلف تتفق معاه هو رئيس سوريا غصب عني وعنك
لنفرض ان مكتب الاقتراع بالسفارة فتح 12 ساعة، بحساب بسيط، نجد ان 277 شخص صوتو بكل دقيقية
علما ان عملية التصويت تتطلب "قانونيا" التأكد من الهوية، و تسجيل الناخب، و تعبئة ورقة الانتخاب و وصع الروقة بالصندوق
فما هي هذه السرعة التي تجاوزت سرعة الضوء من اجل التصويت على انتخاب رئيس
اقتباس:هادول ليسو 22 مليون سوري
هدول عينة يا زميل ..العينة صورة مصغرة عن المجموعة ولو ...٢٠٠ ألف تجمعوا ولم يصوتوا جميعهم .. بل سمح للباقين بالذهاب لسوريا والإقتراع هناك
ونحن نتكلم عن لبنان.. من يمنع المعارضين في لبنان .. النظام السوري! أم حزب الله .. لا لا حد يمنع المعارضين من النزول للشارع لرفض الإنتخابات .. وخاصة أن التيار اليميني المؤيد لل"بطانيات والحليب" لن يمانع ومات غيظا لأن داعش والنصرة والألوية الإسلامية لم يكن لهم وجود
طيب يللله خليهم يفرجونا الشعبية يعملوا حركة بلبنان لنشوف.. تظاهرة بطانيات وحليب مثلا!!!!
ثم لنترك مركز الإنتخاب وإجراءاته.. لأن مناقشته لا تعني شيئا أمام الحدث العظيم الذي أقر به كثير من رموز معارضة الخارج ألا وهو حماس الشعب للدولة والأمان بالدرجة الأولى ولأن "العصابات الإرهابية المسلحة" سرقت "الثورة" (هذا يذكرني بإستهزاء الثورجية حينما نذكر لهم "العصابات الإرهابية المسلحة" )
وبينما الجبناء هددوا بقصف الشوارع بالهاون وإتهام النظام كما فعل الجربان!!.... عن جد هذا إسلوب خسيس و مكشوف وضعيف ويلحق الهزيمة المعنوية بصاحبه
بالنهاية إذا مشهد التأييد الشعبي للدولة السورية الواضح تحت شمس ساطعة لن يقنعك.. فلا جدوى من إقناعك عبر صفحات "نادي الفكر"
مني وعليي إذا ما أغلبية نازحي الأردن مؤيدين للدولة بعدما رأوا ما رأوا من عذابات ساقتهم بها حركات رجعية وهمجية طائفية مأجورة لا أفق لها تاجرت بهم .ولا أعني هنا بضعة الشباب الطموحة الحالمة التي ظنت أنها قامت بثورة شريفة قابلة للحياة لكن دون خبرة سياسية أو أفق سياسي فإنكفأت فاتحة الطريق لمنظمات الإرهاب المدعومة خليجيا
أظن أني تحدث عن مسألة النضج السياسي والبرنامج السياسي منذ ثلاث سنوات وكان معظم الثورجية الحالمين يأخذون وضعية الإستهزاء شعبويين سذج و وآخدينها هيلمة وهوبرة وإستفزاز سهلي الوقوع في مطبات الوهابية والطائفية ومن ثم سقطوا في أحضان ومشافي إسرائيل وداعش ونصرة وألوية ... فهم أيضا "عينة"!!