اقتباس:للمرة الالف، ليست القضية قضية دعم دكتاتور! القضية قضية دعم الوطن و الدولة سوريا في وجه مؤامرة تفتيتها!

إذا كان هناك خياران فقط و لا ثالث لهما ...
نظام دكتاتوري دموي أو عصابات إرهابية متطرفة ...... فخلاص ، سوريا حكم عليها بالدمار للأبد.
أنا أرى ان استمرار بشار هو احد اسباب تفتيت سوريا و لا اعرف كيف ينظر البعض إليه باعتباره ضامنا لوحدتها.
ألست أنت القائل بأن مفهوم الوطن يكون باحترام حقوقك كإنسان ؟؟

اقتباس:نقطة ثانية جديرة بالاخذ بعين الاعتبار، هي البديل المقنع لهذا الدكتاتور؟! فهل من المعقول انتمثل العصابات الارهابية و المسيطرة على المشهد بديلا مقنعا لهذا الديكتاتور؟! انا اقول لك ان تلك العصابات ليست حتى بديلا مقنعا للاحتلال الاسرائيلي في الضفة، فكيف سيكون في الدولة السورية؟!

ما الذي وفر لها حاضنة داخل سوريا ؟؟ أليس القمع الذي مورس ضد الناس ؟؟