وهذه هي شيزوفرينيا الإرهابي فكيف نحاوره:الداعشي يقول لك نحن وحوش نشرب الدماء من اجل الله، وليسود دين الحق و العدل ..ويبتسم بكل ثقة و راحة بال ، وهو يذبح مسلما ً ...

أم مراسل الجزيرة تذبح جنديا



الشهيد البطل أحمد تجور
ابن دير الزور




نخلص إلى مايلي:

1 الجزائري يدعم قضية فلسطين العادلة بينما الإرهابي يتدرب على يد الموساد , لنقف جميعا ونهتف الخزي والعار والموت للإرهابيين المسلحين عملاءالموساد والذل والهوان لمن يثق بهم ويدعمهم رغم عمالتهم ولو حتى بالكلمة ولندعم صمود الشعب الفلسطيني بكل الوسائل الممكنة


2-- مرحى للجزائريين دعم أخوتهم الفلسطينيين بينما المجموعات الإرهابية الإسلاموصهيونية العميلة الخائنة والدموية الفاجرة تنطلق من إسرائيل وتتعالج وتتدرب وتسلح في إسرائيل وتوجه للتخريب وإحلال الدمار ضد الأنظمة الوطنية والشعوب العربية كالشعب الفلسطيني في المخيمات وكالجزائر الشقيق

3- الجيش السوري مكون من كل أطياف المجتمع السوري وما الشهيد الذي يذبحه المتوحشون في درعا إلا إبن دير الزور وما نسبة التأييد العالية في حلب ودمشق للحكومة السورية إلا أكبر برهان,الحكومة السورية واجبها أن تقبل المساعدة من حلفاءها بمساعدتها ضد تنظيم القاعدة بعد أن توافد المرتزقة من كل أنحاء العالم وواجبها أن تستورد المازوت من فنزويلا بعد أن شل الإرهابيون والمرتزقة القطاع النفطي


4- عملاء إسرائيل من جيش حر وجبهات إسلامية ونصرة يتدربون في إسرائيل (فلسطين المحتلة) ومن قبل الموساد لحماية إسرائيل ويهزأون بفلسطين وبشعبها فعلى الفلسطينيين إدانتهم بشكل واضح وإلا فما معنى أن يكون عميل ومخبر ومرتزق عدوك صديقك!!




حكمة اليوم: آفاق وأهبل من يستخدم القضية الفلسطينية كي يبيض صفحته وطيزه مكشوفة متل طيز السعدان