يا اخي بس انتظر يسقط النظام وسنسمع عن مصائب لم نسمع عنها من قبل لان التكتيم شيئ اساسي في الانظمة الاجرامية.

كنت اظن سابقا ان كل هذي الجرائم هي لكرمال عيون "ابو صالح المهدي" الذي لم يخرج من بطن امه اصلا وانما شخصية طفيلية تعشعش
في عقول اتباع احدى اكثر الطوائف تخلفا وهمجية.

لكني اكتشفت فيما بعد ان بروبغاندا ابو صالح ما هي الا وسيلة للنظام الايراني لجذب الشيعة العرب اليه لكي يستعملهم في تحقيق اطماعه
وتوسعاته.

يكاد المرء يظن ان هذا النظام هو ديني مذهبي بحت لطائفيته المقيتة لكن في الحقيقة هو في باطنه عرقي فارسي يريد تمديد وجوده الاقليمي.

الجرائم وانتهاكات حقوق الانسان في ايران لا تعد ولا تحصى و "عيني عينك" لدرجة اني بطلت اتابعها.