(07-26-2014, 10:48 AM)على نور الله كتب:  التم وهابية العرب على وهابية لندن
الديلى ميل معروفة انها اكذب صحيفة فى لندن و تخترع الاخبار مثل الوهابية لجذب الناس للصحيفة
و من هبل ناقلى الخبر من وهابيين و هم فرحانين ، ان بعض فقهاء الشيعة لا يعتبرون التدخين مفطر و ممكن للصائم ان يدخن بما انه يتبع راى فقيه معتبر
فروحوا العبوا غيرها

اقتباس:فى ايران لن يعاقب شخص على التدخين فى رمضان حتى لو كان مسلما ، لان هناك احتمال ان يكون متبعا لفقيه يبيح التدخين للصائم و لا يعتبره من المفطرات ، فهل سيعاقبون مسيحيا على ذلك ؟؟؟؟؟
المسيحى فى ايران لا يعاقب اذا شرب الخمر او اكل الخنزير لان شريعته المعترف بها فى ايران تبيح له ذلك ، فهل سيتم عقابه لانه افطر فى رمضان ؟؟؟؟؟

لا أدري هل أذهبت مخالطتك للفرس عربيتك حتى استشكل عليك ما هو مكتوب بلغتك الأم ؟ وهل سنظطر إلى تفهيمك بالخشيبات ؟
الموضوع يتحدث عن نصراني أمسكوه يأكل جهارا في نهار رمضان فعاقبوه بكيّ شفاهه بالسجائر.
فمالداعي لسيل محاضراتك حول أحكام التدخين للصائم والمفطر ؟
"وهابية" ..."وهابية" ... أصبحت تشبه السامري وهو يتوجس من الناس : لا مساس - لا مساس.

(07-26-2014, 03:35 PM)على نور الله كتب:  الوهابية تدعى على خصومها ما ليس بهم ، و تتفنن فى تلفيق و تزوير ما يشوه خصومها و كل تزويرها و تلفيقها غبى يتحطم على صخور الواقع ، و لذلك قلت عن الديلى ميل وهابية ، و سلامة فهمك

بل بالعكس ؛ تعاليم دينكم الشيعي هي التي تأمركم وتربيكم على التقوّل على الآخرين بما ليس فيهم ؛ والإفتراء عليهم ؛ وقذفهم ؛ وهذا ما يأمركم به دينكم الشيعي ويبينه لكم إمامكم الخميني.
يقول الخميني في رسالة "المكاسب المحرّمة" .. ص 251 وما بعدها

اقتباس:رسالة المكاسب المحرمة : للخميني.

اقتباس:فغيرنا ليسوا باخواننا وان كانوا مسلمين ، فتكون تلك الروايات مفسرة للمسلم المأخوذ في سائرها ، بان حرمة الغيبة مخصوصة بمسلم له أخوة اسلامية إيمانية مع الآخر ، ومنه يظهر الكلام في رواية المناهى وغيرها.
والانصاف ان الناظر في الروايات لا ينبغى ان يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم ، بل لا ينبغى ان يرتاب في ان الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالى لائمة الحق (ع) مضافا إلى انه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التى في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون ، بل الناظر في الاخبار الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم ، بل الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم. فعن ابى حمزة (1) عن ابى جعفر عليه السلام قال: قلت له: ان بعض اصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم فقال الكف عنهم اجمل ثم قال يابا حمزة ان الناس كلهم اولاد بغايا ما خلا شيعتنا (الخ ). والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف احسن واجمل لكنه مشكل الا في بعض الاحيان ، مع ان السيرة ايضا قائمة على غيبتهم فنعم ما قال المحقق صاحب الجواهر (2) ان طول الكلام في ذلك كما فعله في الحدائق من تضييع العمر في الواضحات

المصدر :
المكاسب المحرمة للخميني ؛ مرفوعا على موقع حركة أمل
http://www.amal-movement.com/maktaba/04/no0457.html

سجّل عندك : تعاليم الخميني إليكم :

• غير الشيعة ليسوا بإخوان للشيعة حتى وإن كانوا مسلمين.
  
• كل الناس أبناء زنا ماعدا الشيعة
  
• حرمة الغيبة مخصوصة بالشيعي حصرا ؛ ويجوز اغتياب غيرهم.
  
• لا شبهة في عدم احترام المخالفين للشيعة بل إن ذلك من ضروريات المذهب.
  
• تواترت الآثار في كتب الشيعة على جواز هتك أعراض المخالفين وقذفهم والإفتراء عليهم
  
• الأئمة المعصومون كانوا يُكثرون من ذكر مساويء مخالفيهم.
  
• بعض أصحاب أئمتكم كانوا يقذفون ويفترون المخالفين على مسمع الأئمة ولم يكن أئمتكم يعترضون بل كانوا يوافقون على ذلك ؛ ومنه استبط الحكم الشرعي بجواز قذف المخالفين والإفتراء عليهم
  

هذا ليس من كتب الوهابية ؛ وليس من الديلي ميل الوهابية ؛ بل تعاليم إمامكم باني دولتكم الخميني - إليكم
إن نصا بهذا الوضوح يدعوكم إلى الإفتراء على المخالف لكم وقذفهم وهتك أعراضهم لن يدع متسعا للترقيع بعدما اتسع الخرق على الراقع
وأتحداك أن تأتيني بنص صريح وقوي مثله من كتب الوهابية يحرّضون أتباعهم على قذف المخالفين وهتك أعراضهم.