صدقني وانا في وسط مسلم ، وسأودي فريضة الحج ، ان شيوخ وعلماء ورهط كبير من المسلمين السنة يقدسون البخاري ( الكازاحستاني) ومسلم ويرضون ان تشوّه صورة نبيهم محمد ارضاءاً لعدم تكذيبهم للبخاري ومسلم
هناك حديث في صحيح مسلم يقول بما معناه ان الرسول رأى امرأة في الشارع فهفت نفسه اليها فسارع الي احدى زوجاته فقضى وطره منها وخرج يحدث اصحابه بما جرى وينصحهم ان المرأة تقبل وتدبر بصورة شيطان فإن رأى احدهم امرأة في الشارع فعليه الاسراع الي زوجته
هل هذا حديث يليق برسول معصوم منزّه؟ وهل امه وامي وام خالد وامك شياطين ؟ لماذا بقى مثل هذا الحديث ارضاء لروح مسلم والكزاخستاني ؟