الحديث عن خصوم الامام الخميني لا عن أعداء الجمهورية الإسلامية في ايران يا ابسط مولوجي

احمد مفتي زادة وناصر سبحاني ، أي جماعة الدعوة والإصلاح في ايران التي أسسها العراقي حارث الضاري لصالح المخابرات العراقية أواخر سنة 1979 -1980 وبدعم مادي كبير من صدام مباشرة واستمر هذا الدعم حتى خلال الحرب المفروضة على الجمهورية الإسلامية
ولا علاقة لمذهب الكردي ناصر سبحاني باعدامه بل لتورطه مع مخابرات صدام
اما احمد مفتي زادة فقد اغتيل حسب علمي من اغتاله لا اعلم كل الذي اعلمه ان الرجل كان يدعو لاسقاط نظام الجمهورية وإقامة الخلافة على طريقة (داعش)
انت لا تعرف التفاصيل أساسا ولا تعرف ما الذي فعلته هذه الجماعة في مناطق الاكراد وبلوشستان وبعض المدن الإيرانية الحدودية مع العراق
والذين اعدموا من رجالات الشاه وضباط السافاك هم مدانون ومتورطون في دماء الناس يكفيهم اجراما مجزرة الفيضية في قم
اما رجال الدين الشيعة الذين فرضت عليهم الإقامة الجبرية كما تدعي لانه لم يفرض عليهم جميعا فالناس هي التي اسقطت عدالتهم قبل الامام وقبل ان يدانوا قضائيا
شريعتمداري على سبيل المثال كان من علماء السلطان ومع ذلك لم يعتقل او يحاكم احتراما لمقامه الديني
وكذلك غيره
إضافة الى ان نظام الحكم الجمهوري الإسلامي في ايران تم الاستفتاء الشعبي عليه ولم يفرض فرضا على الناس
لكن حقدك الطائفي الاعمى أيها المولوجي دعاك مجددا للتعدي على أئمة اهل البيت عليهم السلام
وأبيت الا ان تظهر حسكة النصب لديك لمحمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم
تهانينا يا امازيغي