يختلف الرجل عن المرأة في مسألة الشذوذ الجنسي أو المثلية الجنسية
لقد قرأت في كتب علم النفس ملخصه ما يلي :-
بالنسبة للشذوذ الجنسي للرجل :-
1- عندما كان طفلا تعرض لمحاولة اغتصاب أو فعل أثاره جنسيا و كان هذا الفعل من رجل
2- في مرحلة من مراحل طفولته أحب والده بشدة ، ثم بعد ذلك أحب أمه بشدة و أصبح يقلدها ، كأن يحب الرجال كما تحب
3- التعلم في الصغر أو المرحلة الابتدائية كون كله عن طريق النساء تقريبا ، فينشأ عند رجل المستقبل رد فعل و تقليد لمعلمته ، كونها مثله الأعلى
4- كون الأم عاطفية جدا و الأب ضعيف الشخصية ، أو تكون متسلطة جدا
5- كون الأم هي رب العائلة و مدبرة شؤونه و مصاريفه
6- حب الرجل الشديد جدا جدا لأمه – و هذا أقوى أسباب الشذوذ الجنسي – فيحس بالذنب كلما نظر إلى مرأة نظرة شهوانية ، فيحس أنها أمه فيعافها لشعروره بالذنب
7- الدين ، إن للدين الباع الواسع في هذا المجال ، فتحريم الدين للنظر حتى و لو بنظرة للمرأة يعتبر حرام و كبيرة – أنا لا أقصد و لا أي دين – فيتولد ردة فعل طبيعية جدا لكره النساء
8- أن يكون الطفل و حيد عائلته ، فيشأ اهتمام زائد قد يؤدي إلى الشذوذ الجنسي بنسبة كبيرة جدا ، أو أن تكون أكثر أخواته بنات ، فيكتسب تصرفاتهن اكتسابا لا شعوريا
9- ممراسة الطفل أو الولد أو الشاب أو الرجل ، في مرحلة ما من حياته و لو بالخطأ للواط ، قد يؤدي إلى نشوء حالة " لبيدو " و شبق و شهوة لأمثاله
10- يؤدي ممارسة اللواط لعدة مرات بحدوث اللذة الشرجية – كما يشرحها كاتب قصة عمارة يعقوبيان الأشهر في هذا الموضوع – فيصبح اللذة من الخلف
بالنسبة للمرأة الذي أذكره لشذوذها و أن تصبح سحاقية ما يلي :-
1- غيرتها من قضيب الرجل ، فتشعر بالفحولة
2- أن يكون أكثر أخونها ذكورا ، يشجعها على أفعل الرجولة و تكتسبها اكتسابا
3-
و لكن إن أهم عامل في نظري العامل الوراثي ، لأنه كما في أحدث الدراسات التي نشرت تقول أن الرجل يحدث له شذوذ جنسي عن طريق جيناته من أمه! ، و قد يصادف بنسبة كبيرة أن يكون أحد أخواله شاذ جنسيا!!
لقد تمت دراسة على مجموعة من الغوريلا فمارست الغوريلا الذكور الجنس من الذكور و الإناث معا دون تفريق
بالنسبة لي شخصيا ، أتعرض لمواقف صريحة أو غير صريحة من بعض الرجال الشواذ جنسيا لممارسة الجنس !