اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
و لكن يا اخى الكومبيوترجى  

من تعريفك للجماعه الثانيه - التى تنتمى إليها - نجد أنها لم تأمر بمحبتهم و إنما بعدم كراهيتم دون المجاهره بالعداء و تكذيب الإسلام

و أنت يااخى تأمر بالمحبه العمياء للجميع دون تفرقه

و هذا لا يتوفر فى الجماعه التى تتبنى وجهة نظرها

فما تعليقك

الله لم يأمرنا بمحبتهم لكنه أيضا لم يأمرنا بألا نحبهم أليس كذلك يا عزيزي؟

يا أخي أنا قلت هذا!!!! أن نحبهم كلهم حبا أعمى!!! أين؟
أنا قلت في النقطة الثانية التالي:

اقتباس:2) الجماعة الثانية تدعي أن الكراهية تقع على من حاربنا جهرا و عادانا علانية و أعلن كرهه لله و نبيه صلى الله عليه و سلم فهؤلاء نحن مطالبون بكراهيتهم و معاداتهم و قد أوردوا آيات تتطابق في بعضها مع ما أوردته الجماعة الأولى، لكنهم من ناحية أخرى قالوا أن من لم يجهر بعدائه و كراهيته فهؤلاء ليس علينا أن نكرههم كما أنه لبس لنا أن نكرههم تحت راية الإسلام، كما أنه ليس هناك ما يمنع أن نودهم و نصادقهم بدليل أحاديث و آيات كريمة

يعني أنا أكره من عاد الله و رسوله و جهر بهذا العدء، لكنني لا أكره من لم يفعل ذلك و من نص النقطة أشير إلى أن الله لم يأمرني أن أحب من لم يجهر بالعداء كما لم يأمرني بأن لا أحبه بل هو تركها لتقدير الإنسان (يعني الموضوع صفي إنساني بشري بحت لا دخل له بالدين و لم ينه الدين)، و المودة قد تعني المحبة أيضا لكن أقصد أيضا بالمحبة أن تحب الإنسان لشخصه دون أن تؤمن بعقيدته...

و هذا بكل تأكيد يتوفر في الجماعة التي أتبنى وجهة نظرها...

(f)