{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الردود الزواهر على صاحب الخواطر
الصفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #11
الردود الزواهر على صاحب الخواطر
اقتباس: EBLA كتب/كتبت
الأستاذ الصفي (f)
تحية طيبة
وكل عام وأنت بخير يا صديق ...

جهد تشكر عليه، فالتنطع للختيار ليس مهمة سهلة.
لست مدافعاً عن أفكار الختيار، ولا مهاجما فكرك في الرد، إنما تخطر ببالي دائماً فكرة واحدة عندما يتعلق الموضوع بتفسير آي القرآن.
والفكرة هي بكل بساطة: مرونة اللغة :saint: أولاً.

اهلا ابلا
و اانت بخير.
لا اعتقد بمسالة مرونة اللغة هذه. و ارى انها وضعت للتصدي لاي فهم صحيح للنص.
اقتباس:أما ثانياً وهو الأهم فهو معرفة قصد الله مع سوق أدلة يمكن استخدامها للضد بكل سهولة، وهذا معنى الكلام:

الصفي: القران الكريم يستخدم الكلمة العربية سماء للاشارة الى كل ما هو عال
سنسلم جدلاً.

الصفي: والاية موضوع الخاطرة تقصد المعنى رقم (2)
آهاااااااااا ...
وإذا ارتأى أحدهم أنها تقصد المعنى رقم (3) والدليل من الآية نفسها:
" أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا - وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا "

لاحظ أن الله قال: وجعل القمر فيهن

اطلاقا ليس المقصود من الايات بان القمر موجود في السموات السبع.

و اذا رجعت الى ( القران) في استخدامه للفعل ( جعل) لعرفت بانه يفيد التهيئة و ليس ( الخلق).
يعني اذا قال القران ( و خلق القمر فيهن نورا ) لما كان القران من عند الله تعالى . و لكن لانه قول رب العالمين فهو( و جعل القمر فيهن نورا)
اشرح لك اكثر و بالقران:
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} (1) سورة النساء

ف ( خلق ) في هذه الاية تعني ايجاد ما لم يكن موجودا . فادم خلق و لم يكن موجودا. و حواء خلقت و لم تكن موجودة.
الى هنا واضح و مفهوم . و نحن نعرف ان الله تعالى خلق حواء من ادم. يعني بلغة العصر نفس المكونات الجينية , و لكنها خلقت لتقوم بوظيفة انثوية . لهذا لا بد من ( تهيئتها )لتقوم بهذه الوظيقة.
تعتقد ما هو الفعل الصحيح الذي يستخدم للتعبير عن هذه التهيئة؟
بالتاكيد ليس الفعل ( خلق) لانها موجودة فعلا.
القران الكريم في هذه الحالة يستخدم الفعل ( جعل) , لانه لا يعني الايجاد من عدم ( اي الخلق) , كما انه يعني تهيئة شئ ما للقيام بوظيفة.
لهذا يقول الله تعالى:
{هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحاً لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ} (189) سورة الأعراف

لذلك فمعنى الاية (و جعل القمر فيهن نورا) تعنى انه ( هيئه) ليكون فيهن نورا . و ليس المقصود بان القمر موجود فيهن.

[QUOTE]فالقمر فيهن، والقمر ليس في طبقات الغلاف الجوي يا أستاذي. إذن، فالله يقصد المعنى الثالث بلا ريب.

ارايت انه بريب؟

اقتباس:
هذه الآية مثيرة فعلاً، فلنتأمل فيها قليلاً:
أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ
الجواب يجب أن يكون قطعاً: "لا" !
فالخلق لم يروا كيف

الرؤية العقلية معروفة في الاستخدام القراني ,
و ما عليك الا ان تكتب الكلمة ( تر) في نافذة بحث برامج القران الكريم لتجد:
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللّهُ مُوتُواْ ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ} (243) سورة البقرة
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ} (246) سورة البقرة
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (258) سورة البقرة
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ} (1) سورة الفيل


[QUOTE]الصفي
تابع ردودك، ونحن متابعون.
ضع ثقتك في صديقك.
10-18-2005, 04:52 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الردود الزواهر على صاحب الخواطر - بواسطة الصفي - 10-18-2005, 04:52 PM
الردود الزواهر على صاحب الخواطر - بواسطة ضيف - 10-18-2005, 11:26 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  # محمد صاحب الإسلام Beautiful Mind 31 6,330 04-17-2008, 06:46 PM
آخر رد: حجازي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 62 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS