آه عزيزي ابراهيم

لقد ارجعتني للوراء عشرين سنة عندما كنت مازلت أقطن بوطني حيث اطلعت على قرابة كل كتب سلامة موسى خاصة هؤلاء علموني الذي أعيد تفحصه كل صيف عند العودة إلى الوطن. وانا أتفق معك على أن أفكاره ليست كلها مقبولة.
على كل فأنا بانتظار رسالتك وحملها إذا استطعت نسخة من كتاب إسماعيل أدهم لنحولها هي الأخرى إلى صيغة بي دي اف.
من جهة اخرى اشتريت مجموعة من الكتب على النت موجودة على صيغة بي دي اف ونحن بصدد دراسة كيفية امكان استعمالها من الجميع. فانت تعرف ان دور النشر تضع الكثير من القيود الالكترونة على كتبها.