بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:
اقتباس:عزيزي "أنا مسلم"،
شكرا لمداخلتك.
لستُ معنياً بالمداخلات المكررة الخالية من أي جديد.
تحياتي القلبية
عزيزى ابن العرب ليس لى دخل فى تكرار المداخله لأن الموقع هو الذى علق فى وسط التحميل فكان الأمر يتطلب إعادة ضغط زر الإرسال عده مرات
ثانيا: عزيزى من الواضح انك قلت كلام رمزى على هواك وتظن انه صحيح وهذا فعلا منهج الكاثوليك الأن تطوير الكتاب ليلائم التطورات المتلاحقه والأحداث الجارية وهذا واضح فى قولك:
حيث يتم تعديل الترجمات طبقا لمستجدات الأبحاث الأثرية وعلم اللغات،
حيث ان تلك الكلمات لاتفهم إلا بمعنى ان نتوقع الجديد فى الكتاب قريبا مثل إضافه نصوص او حذف نصوص او تغيير حرف او ربما كلمه تؤدى بالعدد إلى معنى جديد يوافق التطوارت التى تشير إليها بعد ان كان يشير إلى معنى أخر قديما والكتاب طبعا مضمون وليس حرفا لذا لامانع على الإطلاق فى إضافه حرف او كلمه
اقتباس:الزميل أنا مسلم
ما أحاول إقناعك إياه هو أن الترجمة هى الترجمة و لا فرق فإذا افترضنا على سبيل المثال مسيحى صينى و مسلم صينى فسيواجهان مشكلات الترجمة عينها بل قد تكون مشكلة المسلم الصينى أكبر نظرا لإشتمال القرآن على السجع و المحسنات اللفظية التى بالطبع ستزول عند الترجمة .
تحياتى
عزيزى إسحق أخطأت لسبب بسيط جدا وانه كتابك كما تقولون دائما مضمون وليس حرفيا لذا فالترجمات انما صياغه للمغزى الروح المزعوم بلغه البلد وليس نقلا حرفيا كما فى القرآن الكريم لأنه الكتاب الوحيد الذى لايجوز قرائته بالمعنى ولكن بالحرف لأنها عباده أصلا ولأنه ليس هناك رموز ومجاز ورمز وخلافه
لذا فالذى يواجه تلك المشكله الصينى المسلم فقط لماذا لأن اللغه العربية مثلا الوحيده التى تستخدم المثنى وطبعا لاننسى انها تسمى لغه الضاد لإنفرادها بهذا الحرف الفريد لهذا فالقرآن يترجم معانى وليس حرفيا فيخرج بهذا من كونه كتاب سماوى إلى كتاب شرح وتبسيط على ان الأصل عربى
على ان القرآن الكريم ليس شعرا ياإسحق وماورد فى القليل القليل من السور بتشابه الحروف الأخيره إنما إعجاز فى بلاغه المعنى وقله الكلمات وبيان الهدف والمضمون بوضوح لذا تجد المسلمين يقولون ان التوحيد كله فى سورة الإخلاص ولكن بالنظر إلى السور المتون والطوال فهل هى سجع ياإسحق فأيهما أبلغ هل إستطاع الختار مثلا ان يأتى بآيه مثل آيه الكرسى
شكرا