اقتباس:  Bilal Nabil   كتب/كتبت  
ما يغيظني هو فرقة "الردح القبطي" :mad: فعليهم ان يعلموا ان انبطاحهم المذل للصهاينة افقدهم مصداقيتهم.

ما يغيظ فعلا هو ان دليلك (قالوا له) ، صدق من قال ان معظم مثقفى العرب اوباش عنصريون
المنبطح الحقيقى للصهاينة تجده فى الأزهر وليس فى الكاتدرائية
المنبطح الحقيقى للصهاينة هو من ورد الأسمنت للجدار العازل وليس القبطى الذى يحصل على قرار جمهورى لاصلاح دورة مياه فى كنيسة
المنبطح الحقيقى تجده فى القصر الجمهورى ، وما يفعل ذلك الا لانكم اصحاب لسان طويل فقط ولستم اكثر من ظاهرة صوتية ،

اقتباس: ، فهم يصفقون كطابور من الحمقى لكل من يشتم الاسلام و العرب.

كن عادلا ولا تكن كالأحمق تردد كلاما دون دليل
عبد الكريم سليمان وغيره يكتب فى الحوار المتمدن ويرسل بمقالاته الى مواقع كثيرة ، وموقع الأقباط المتحدون واحدا من عدة مواقع تنشر له.
اما الذي يصفق كالأحمق فستجده فى الجرائد الرسمية كالاهرام والأخبار وتليفزيون الدولة الرسمى
توصيفك هذا يوحى بعنصرية حتى النخاع

اقتباس:لو تصورنا ان كاتب معروف كتب العبارة السابقة بعد ان استبدل كلمة الاسلام بالاقباط او بالمسيحية ، فهل سيثير الاقباط المتصهينين كل هذا التعاطف مع الكاتب ام سيستنجدون بشارون.

أرنا دليلا ولا تدع حقدك العنصرى يعميك عن رؤية الحقيقة
قل لنا من هم الأقباط المتصهينين وما هو دليلك حتى تتكلم عن بينة ولا تردد كالببغاء خلف جوقة ابو لمعة من مصطفى بقرى وعجوله

اقتباس: هذه الفئة القبطية تثير الاشمئزاز و ستخسر تاييد الجميع من اقصى اليمين الى اقصى اليسار. فهم يدعون انهم ضحايا الكراهية ، و لكن لاحظت من مقالاتهم انهم اشد تطرفا من اسامة بن لادن

جيد جدا انهم يثيرون اشمئزاز العنصريون والفاشيون ، هم لا يريدون تعاطفا من احد منهم وقد تكفلوا بقضاياهم بأنفسهم ولا يريدون دعما من امثالك