الزملاء الاعزاء بعد انتشار ظاهرة الانثوية ,وشاهدنا الابطال /الذكور/ساكتين ,ونازلين النسوان على الجنس الخشن كأن الذكر حثالة وعالة ,وعلى وزن فكرة نوال السعداوي / الانثى هي الاصل /,وبما ان لا توجد فكرة ليست قابلة للنقاش والنقد والتفنيد ان صح القول .

وتحول القوي الصامت الذي يموت قبل الانثى بخمس سنين او عشر سنين ويكد ويكافح من اجل اطعام عيالة وزوجتة ,وهو حساس اكثر من المراة ولكن قوي في اخفاء مشاعرة ,لا يحب الضعف ,اذا هو ضعف فهي سوف تضعف معة ,هذة العلاقة الرائعة طرف قوي صامت ,وطرف الثاني اصلا في حالة ضعف ولكن عندما يشاهد شريكة قوي ,ممكن الاتكال علية ,تخف الازمة هذة التوليفة الرائعة من المشاعر ,هي قمة الكمال الانساني للطرفين يكمل بعضها بعضا ,ولكن الانتقاص من احد الاطراف لا يصح,حب المراة لنظافة والترتيب يقابلة رجل مشغول ليس لدية الوقت الكافي من اجل ان يرتب بيتة ,هذة الفطرة الرائعة في الانثى وهي على شكل لمسة جمالية ,تجمل حياة الطرف الثاني,والخلاصة حياة الطرفين الاثنين .

اذن هذا الهراء المسمى التمحور حول الانثى هو محض خرافة ,الحياة بالاثنين تكمتل وتسما فوق كل هذة النظريات البائسة,واستغرب من بعض الذكور اندمجو مع الحركة,نعم نحن جنس خشن عالة على الحياة ومستقبل العالم هو الانثى ,هذيان فكري ناتج من كم موتورة وتباع هذة البضاعة الان في الشرق ,بطبيعة الشرق الاستهلاكية حتى لافكار اي نوع من الافكار تتساوى مع اي بضاعة مثل الفيديو والسي دي والتلفاز وغيرها من دون تمحيص ولا تفكير .



والحديث له تكملة

محارب النور