اقتباس: []  على نور الله   كتب/كتبت [/]  
الفلسطينيون يقفون فى المفاوضات ضد الصهيونية العالمية بترسانتها العسكرية  و امريكا جورج بوش  
الدول العربية كلها فى حالة استسلام معلن بل و علاقات ممتازة مع الصهاينة  
سوريا تخضع لعملية محاسبة و العراق تحت الاحتلال العسكرى .
.......................

........ حتى باكستان فاجاته على طاولة المفاوضات بالانضمام الى المستسلمين .

اقرأ في مداخلات الإسرائيلين على موقع البي بي سي ، الخوف من الإرهاب الإسلامي، والاستعداد لتقديم تنازلات، عند الجلاء من غزة كتب أحدهم يقول "خذوا غزة، خذوها، خذوا الضفة، خذوا القدس الشرقية، هل ستتركوننا نعيش بعد هذا بأمن؟" وآخر كتب يقول تعليقا على تصريحات نجاد أن اسرائيل دولة فيها أطفال وشيوخ وأجيال ولدت فيها فهل يعقل أن يتكلم أحد عن مسحها عن الخارطة؟ بعض العرب المتخاذلين أعداء أنفسهم يتأثرون بكلام هؤلاء الإسرائيليين ويكررونه حرفيا تقريبا، ويبدو أن معاداة الصهيونية لم تعد سلعة رائجة وأن كثيرا من العرب بدؤوا يميلون للتطبيع بل يكررون كلام أعدائهم ودعاياتهم السياسية، إن الطريقة التي يتكلم بها نجاد ترعب المواطنين في اسرائيل، على الأقل هم يطلبون الحل منا بدلا من أن يكلمونا بغطرسة المنتصر .