اقتباس:يقولها وبكل صراحة نعم اقبلها على امى . . مالفرق اذن بين امك وبين من تأخذ اجر فى بيوت الدعارة ؟؟

الفارق كبير يا أستاذ: عندما تفعل أمي شيء ما مضطرة عليه فهذا محزن لأنها تبيع، أما عندما تمارس أمي الجنس لإشباع حاجة خاصة بها، فهذا شأنها هي و لست مالكا لفرجها. هي لها شخصيتها و أنا لي شخصيتي و لا أحد فينا يملك الآخر؛ لا هي تملك قضيبي و لا أنا أملك فرجها. :duh:

اقتباس:اذا قالت لك امك اريد العمل فى بيوت الدعارة بالاجر هل ستقول لها نعم وانت حرة ؟؟؟؟؟

لا لن أقول ذلك و لكن سأسألها عن السبب وراء هذا الطلب و إن كان الدافع هو الحاجة المالية بما أن هذا غالبا ما يدفع النساء للعمل بالدعارة سأحاول أن أقوم بتسديد الحاجات بقدر الإمكان حتى لا تبيع شيء ليس أصلا مشروعا للبيع و لكن تسلك من منطلق القوة.

اقتباس:تخيلوا معى الموقف .. الملحد موجود فى المنزل .. ويدخل من يريد ممارسة الجنس ويقول للملحد ( انا داخل للست للوالدة ) والملحد طبعاً تبع الحرية الانسانية يقول له ( اتفضل ياحبيبى البيت بيتك ) . ويدخل الرجل يفعل مايشاء فى الست الوالدة وقد يدخل الملحد معهم يشاهد ثم يخرج الرجل وهو واقع خالص و يرتدى البنطال ويأخذ الحمام وواجب الضيافة .. ثم باى - باى - تشاو .

عندما يدخل شخص ما فلن يدخل أي شخص و لكنه سيدخل لأنه طرف من أطراف العائلة و دخوله ليس لتفريغ شحنة من الحيوانات المنوية عبر حزام أو قضيب ناسف يصل به لحالة فردوسية و إنما لأن هناك علاقة و العلاقة هي الأساس لا الحزام الناسف. السيناريو الذي عرضته لا يحدث بالمرة حتى في أكثر البيوت تحررا و إباحية و يدل على تصور المسلم الشرقي للمجتمع الغربي المتطور ماديا و اقتصاديا عنه و من ثم يتم تفسير حدث الغيرة هنا بشكل مفهوم.

اقتباس:يعنى بهايم ليس اكثر .  

صدق الله ( كالانعام بل هم اضل ) .

جميع كتب التشريح و الفسيولوجي تقول إننا حيوانات متطورة و كل ما في الأمر هو أن العقل يحكمنا و نأخذ قرارات مبنية على التعقل و التمييز. من ناحية ما قاله الله: كالأنعام، فهذا ليس ذنبنا، هو خلقنا هكذا، حيوانات متطورة عن الخلية الأولى و بداخلنا الغريزة و نحن نحاول تهذيب الأمر رغم أنه سمح لنا في البداية بنكاح المحارم في الفردوس كما حدث مع أبناء آدم أفندم و حرمه حواء الولية القرشانة اللي جابت راسه الأرض :loveya: