عزيزي العلماني مع من تتحدث أنت؟

فالج لا تعالج.
بجد لا فائدة.

يتصرفون ويعيشون بطريقة الوصاية، هذه هي حياتهم وديدنهم، تقبل ولا تقبل. شو يعني أصلاً القبول. تقبل على أمك، أصلاً هذه أمك أنت الذي مفروض تسكت ولا تتنفس أمامها وليس من يحق له القبول والرفض.

يعتقدون فوراً أن حرية الجنس هي الدعارة؟ يربطون بين هذه وتلك.


يا رجل اتركك. شي بيعل القلب. الشعوب الأوروبية غاية في الحضارة في الأمور الجنسية والوضوح، وليس هناك إلا فيما قل وندر تعدد جنسي، بينما ينتشر ذلك ببلادنا أكثر بكثير من الغرب.
هنا عندما تمشي مع فتاة لا يتطلع بك أحد، تحس بالراحة، بينما عندما تمشي بالشارع مع فتاة بأكثر البلاد العربية تحرراً تكره نفسك وذاتك، حتى أكثر الشباب تدينا ينظر للفتاة كأنه يكتشف عالم المريخ أو مجرة درب التبانة.

شي بيجيب عسر الهضم، وبيوتر الإنسان، وبيقطع الأمل والنسل "سوا". كما يقول زياد .. الأمل بوجود جيل جديد بعده واعي شوي شو صاير فيه.

والأنكى، يبررون القتل .. تصور القتل.
معقول شخص يبرر القتل ويقول أنه سيقتل أخته لو اكتشف أنها مارست علاقة جنسية خارج الزواج.

حياة أخته كحياة نعجة، لا فرق بالنسبة له.

إنها حياة، لسنا نتحدث عن خلافات فكرية بسيطة أو فكرية بين إيمان وإلحاد.

لا أستطيع أن أستوعب هذه الفكرة، أن يقول حقوقي بالنادي أنه يمكن أن يقتل أخته.

ما هذا هل يُعقل؟