اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
الاخ الكريم داعية لقد سمعنا كثيرا قصصا مثل هذه ايام اسلامنا منها من ذهب للغرب و تاب على اقدام العاهرة ومنها من مات في الملهى وتاب اصحابه  

وكثير كثير من قصص توبات الملاهي مثل هذه  

منها من كان يذهب للشاطيء ويزني ومنها من كان يزني وتاب فمات فذهب الذي اوصاه بالتوبة لاهله فشكروه على انقاذه من النار  

عزيزي داعية هذه القصص جميعها ملفقة ومزيد عليها  

(f)

طيب احكي لك قصتي انا ؟

كانت شرارة النار التي اشعلت فيّ وقود الفكر في مصيري ومصير الانسان بصفة عامة هو استماع شريط اسمه هادم اللذات ............لمجموعة علماء .

وهادم اللذات هو الموت . في الحديث الشريف : أكثروا من ذكر هادم اللذات .

أيامها كنت طالبا في الثانوية العامة . وأذكرأنني نزلت أمشي قليلا لوحدي وأنا أبكي من حالي التي كنت أعيش فيها .

تحوّلت مائة وثمانين درجة بعد سماعي لهذا الشريط . ولئلا تسيء بي الظن لم أكن مقترفا للكبائر قبلها ولكني كنت أعيش مع القطيع .

كنت خروف يعني ماشي خلف حزمة البرسيم عشان ياكل ويسمن .................وبعدين يموت .

اما الان فالحمد لله الذي هداني لمعرفة سبب وجودي .


(f)