اقتباس:  مسلمة للأبد   كتب/كتبت  
 
إنه حقا لرحمة مهداة

اقتباس:الرد فى جملة واحدة : لا توجد نصوص دينية فى المسيحية تحض على
القتل والقتال والفتح والأحتلال
كل ما ذكرتيه ماهو إلا حروب دنيوية وليس دينية
هناك فرق بين المسيحية وبين المسيحيين
لا يوجد فى المسيحية نص من قبيل ( أقتلوهم حيث ثقفتموهم) أونص
يحض على [SIZE=5]البلطجة وأبتزاز أموال الآخرين من قبيل ( قاتلوا .........
حتى يؤدوا الجزية عن يد وهم صاغرون)

************

سأتغاضى للمرة الثانية عن عدم التزامك بأدب الحوار .............

يبدو أن أعصابك متعبة لعدم إيجاد ردا على سؤالي في تحريف كتابك فسأُقدّر موقفك ، وسأتغاضى عن هذه أيضا :9:

أمّا كتابك يازميل المليء بالمحبة والتسامح حتى أغرق العالم دما ، عفوا أقصد تسامحا ، فلن أُكثر عليك لا قص وصق ولا لصق وقص ، ولكن سأعطيك مبدئيا ىية واحدة وأنت تعرف تماما أن الأدلة كثييييييييييير ولكن رحمة بظروفك وأعصابك ونحن دين الرحمة سأرفق الباقي على دفعات لمّا توفي الدفعة الأولي حقها تماما من الرد المّدعم بالأدلة يازميل ، طبعا مع الإجابة المتأخرة عليك وهي العشرة آلاف قديس ، بعدها أعطيك الدفعة التي تليها ((( واحدة ناوية توصل للحقيقة بأي طريقة .... يعني مصممة :D ))) وأنصحك حرصا على وقتك لا تضف إسئلة أو استفزازات جديدة من شأنها تصعيب الإجابات عليك ، وأخير هدئ أعصابك يازميلي جهازك يهمنا





( 4 6 )

قَالَ يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: اهْتِفُوا، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ وَهَبَكُمُ الْمَدِينَةَ. وَاجْعَلُوا الْمَدِينَةَ وَكُلَّ مَا فِيهَا مُحَرَّماً لِلرَّبِّ، . . . . أَمَّا كُلُّ غَنَائِمِ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ وَآنِيَةِ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ، فَتُخَصَّصُ لِلرَّبِّ وَتُحْفَظُ فِى خِزَانَتِهِ. فَهَتَفَ الشَّعْبُ، وَنَفَخَ الْكَهَنَةُ فِي الأَبْوَاقِ. وَكَانَ هُتَافُ الشَّعْبِ لَدَى سَمَاعِهِمْ صَوْتَ نَفْخِ الأَبْوَاقِ عَظِيماً، فَانْهَارَ السُّورُ فِي مَوْضِعِهِ. فَانْدَفَعَ الشَّعْبُ نَحْوَ الْمَدِينَةِ كُلٌّ إِلَى وِجْهَتِهِ، وَاسْتَوْلَوْا عَلَيْهَا. وَدَمَّرُوا الْمَدِينَةَ وَقَضَوْا بِحَدِّ السَّيْفِ عَلَى كُلِّ مَنْ فِيهَا مِنْ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ وَأَطْفَالٍ وَشُيُوخٍ حَتَّى الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ وَالْحَمِيرِ.

ما رأيك يا زميلي في كلمة استولوا عليها أليست بلطجة !!!!! ؟؟؟؟ وقتل الرجال والنساء والشيوخ المساكين والأطفال وحتى البقروالغنم والحمير

فعلا دين تسامح وحب ورحمة وما الماضي إلاّ امتداد للحاضر ، أم أن هذه الآية من القرآن ؟؟؟

___________

[COLOR=Black]السيدة مسلمة ،

كلمة على الماشي ...

حين يحاور المسلم المسيحي في مجمل العقائد المسيحية يستند ويرتكز على اعلانات العهد الجديد ، الا في مسئلة العنف والقتل ... هنا نرى المسلم مفلسا وجبعته خالية ولايرى مايؤكد به افتراءاته على المسيحية الا في صفحات العهد القديم ...

والزميلة مسلمة تحاول ان تفحمنا بأحدى نصوص كتابنا ...

أقول ، ان الآمر بالقتل والاعتداء وسلب املاك البشر واراضيهم هي اوامر قرآنية ثابتة انزلت لتمارس في كل مكان وزمان ، وهذه الاوامر القرآنية لاتقارن مع العنف البادي في التوراة ...

هل تعرفين نصا توراتيا يطالب فيه الله اليهود بسلب املاك الناس واراضيهم في اي مكان او عصر تواجدوا فيه ؟ هل توجد شريعة توراتية ثابتة بهذا الخصوص ينبغي على المؤمن بالكتاب المقدس اتباعها في كل العصور والازمنة ؟

تحياتي