{myadvertisements[zone_1]}
وَهُمْ صَاغِرُونَ
muslimah غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 749
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #17
وَهُمْ صَاغِرُونَ
اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
ليس تهجما على الاسلام ولا انتقادا له لكني احب ان اطلعكم على ما وجدت في موقع الاسلام وكتب الفقه عن هذا الموضوع  



( طَبِيعَةُ الْجِزْيَةِ ) : 19 - اخْتَلَفَ الْفُقَهَاءُ فِي حَقِيقَةِ الْجِزْيَةِ , هَلْ هِيَ عُقُوبَةٌ عَلَى الْإِصْرَارِ عَلَى الْكُفْرِ , أَمْ أَنَّهَا عِوَضٌ عَنْ مُعَوَّضٍ , أَمْ أَنَّهَا صِلَةٌ مَالِيَّةٌ وَلَيْسَتْ عِوَضًا عَنْ شَيْءٍ ؟ فَذَهَبَ أَبُو حَنِيفَةَ وَبَعْضُ الْمَالِكِيَّةِ إلَى أَنَّهَا وَجَبَتْ عُقُوبَةً عَلَى الْإِصْرَارِ عَلَى الْكُفْرِ , وَلِهَذَا لَا تُقْبَلُ مِنْ الذِّمِّيِّ إذَا بَعَثَ بِهَا مَعَ شَخْصٍ آخَرَ , بَلْ يُكَلَّفُ أَنْ يَأْتِيَ بِهَا بِنَفْسِهِ , فَيُعْطِي قَائِمًا وَالْقَابِضُ مِنْهُ قَاعِدٌ . وَاسْتَدَلُّوا لِذَلِكَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } . قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ - فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ : { عَنْ يَدٍ } - يَدْفَعُهَا بِنَفْسِهِ غَيْرَ مُسْتَنِيبٍ فِيهَا أَحَدًا . فَلَا بُدَّ مِنْ أَدَاءِ الْجِزْيَةِ وَهُوَ بِحَالَةِ الذُّلِّ وَالصَّغَارِ عُقُوبَةً لَهُ عَلَى الْإِصْرَارِ عَلَى الْكُفْرِ . وَذَهَبَ جُمْهُورُ الْفُقَهَاءِ : إلَى أَنَّ الْجِزْيَةَ تَجِبُ عَلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ عِوَضًا عَنْ مُعَوَّضٍ , ثُمَّ اخْتَلَفُوا بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْمُعَوَّضِ الَّذِي تَجِبُ الْجِزْيَةُ بَدَلًا عَنْهُ . فَقَالَ بَعْضُ فُقَهَاءِ الْحَنَفِيَّةِ : الْجِزْيَةُ تَجِبُ عِوَضًا عَنْ النُّصْرَةِ : وَيَقْصِدُونَ بِذَلِكَ نُصْرَةَ الْمُقَاتِلَةِ الَّذِينَ يَقُومُونَ بِحِمَايَةِ دَارِ الْإِسْلَامِ وَالدِّفَاعِ عَنْهَا . وَاسْتَدَلُّوا لِذَلِكَ بِأَنَّ النُّصْرَةَ تَجِبُ عَلَى جَمِيعِ رَعَايَا الدَّوْلَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَمِنْهُمْ أَهْلُ الذِّمَّةِ . فَالْمُسْلِمُونَ يَقُومُونَ بِنُصْرَةِ الْمُقَاتِلَةِ : إمَّا بِأَنْفُسِهِمْ , وَإِمَّا بِأَمْوَالِهِمْ , فَيَخْرُجُونَ مَعَهُمْ لِلْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ , وَيُنْفِقُونَ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ , قَالَ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } . وَلَمَّا فَاتَتْ النُّصْرَةُ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ بِأَنْفُسِهِمْ بِسَبَبِ إصْرَارِهِمْ عَلَى الْكُفْرِ , تَعَيَّنَتْ عَلَيْهِمْ النُّصْرَةُ بِالْمَالِ : وَهِيَ الْجِزْيَةُ . وَقَالَ الشَّافِعِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ وَبَعْضُ فُقَهَاءِ الْحَنَفِيَّةِ وَالْمَالِكِيَّةِ : الْجِزْيَةُ تَجِبُ بَدَلًا عَنْ الْعِصْمَةِ أَوْ حَقْنِ الدَّمِ , كَمَا تَجِبُ عِوَضًا عَنْ سُكْنَى دَارِ الْإِسْلَامِ وَالْإِقَامَةِ فِيهَا . فَإِذَا كَانَتْ عِوَضًا عَنْ الْعِصْمَةِ وَحَقْنِ الدَّمِ تَكُونُ فِي مَعْنَى بَدَلِ الصُّلْحِ عَنْ دَمِ الْعَمْدِ . وَإِذَا كَانَتْ عِوَضًا مَا عَنْ السُّكْنَى فِي دَارِ الْإِسْلَامِ وَالْإِقَامَةِ فِيهَا , تَكُونُ فِي مَعْنَى بَدَلِ الْإِجَارَةِ . وَاسْتَدَلُّوا عَلَى كَوْنِهَا بَدَلًا عَنْ الْعِصْمَةِ أَوْ حَقْنِ الدَّمِ بِآيَةِ الْجِزْيَةِ الْمُتَقَدِّمَةِ , فَقَدْ أَبَاحَ اللَّهُ تَعَالَى دِمَاءَ الْكُفَّارِ ثُمَّ حَقَنَهَا بِالْجِزْيَةِ , فَكَانَتْ الْجِزْيَةُ عِوَضًا عَنْ حَقْنِ الدَّمِ . وَاسْتَدَلُّوا عَلَى كَوْنِهَا عِوَضًا عَنْ سُكْنَى الدَّارِ بِأَنَّ الْكُفَّارَ مَعَ الْإِصْرَارِ عَلَى الْكُفْرِ وَعَدَمِ الْخُضُوعِ لِأَحْكَامِ الْإِسْلَامِ بِعَقْدِ الذِّمَّةِ لَا يُقَرُّونَ فِي دَارِنَا , وَلَا يَصِيرُونَ مِنْ أَهْلِ تِلْكَ الدَّارِ إلَّا بِعَقْدِ الذِّمَّةِ وَأَدَاءِ الْجِزْيَةِ . فَتَكُونُ الْجِزْيَةُ بِذَلِكَ بَدَلًا عَنْ سُكْنَى دَارِ الْإِسْلَامِ . وَقَدْ رَدَّ ابْنُ الْقَيِّمِ هَذَا الْقَوْلَ مِنْ وُجُوهٍ كَثِيرَةٍ . وَذَهَبَ بَعْضُ فُقَهَاءِ الْحَنَفِيَّةِ إلَى أَنَّ الْجِزْيَةَ صِلَةٌ مَالِيَّةٌ تَجِبُ عَلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ , وَلَيْسَتْ بَدَلًا عَنْ شَيْءٍ , فَهِيَ لَيْسَتْ بَدَلًا عَنْ حَقْنِ الدَّمِ ; لِأَنَّ قَتْلَ الْكَافِرِ جَزَاءٌ مُسْتَحَقٌّ لِحَقِّ اللَّهِ تَعَالَى , فَلَا يَجُوزُ إسْقَاطُهُ بِعِوَضٍ مَالِيٍّ أَصْلًا كَالْحُدُودِ , وَلِذَا لَا تَجِبُ عَلَى الْفَقِيرِ الْعَاجِزِ وَتَسْقُطُ بِالْمَوْتِ قَبْلَ الْأَدَاءِ . وَهِيَ لَيْسَتْ بَدَلًا عَنْ سُكْنَى الدَّارِ ; لِأَنَّ الذِّمِّيَّ يَسْكُنُ مِلْكَ نَفْسِهِ .


http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=...249&ParagraphID

=6135&Sharh=0&HitNo=1&Source=1&SearchString=

G%241%23%CD%DE%E4%230%232%230%23%23%23%23%23


لاني لم ارد زيادة عرض الصفحة قسمت الرابط لاجزاء  

ارجو نسخ الاول في عمود العنوان ثم لصق النصف الثاني مباشرة وراءه  

ثم الثالث  


الجزية فرض على غير المسلمين

والزكاة فرض على المسلمين

وكلاهما يُصرفان في إدارة أمور الدول والنفقة على المحتاجين

ولكن على المسلم أن يشارك في الفتوحات بينما الغير مسلم ليس ملزماً بذن

فهل الحياة أقل أهمية من بضعة دراهم يدفعها الغير مسلم مقابل حمايته وحماية وطنه ومقابل ما تقدمه له الدولة من خدمات؟

وماذا عن الضرائب التي يدفعها المسلمون حالياً في البلاد الغير مسلمة التي يعيشون فيها؟

هل سمعت أحداً منهم يتذمر من ذلك ؟

الإذلال يكون لمن يعتدي على المسلمين وإلا فما معنى تحذير نبي الله صلى الله عليه وسلم من إذاء أهل الذمة؟ أليس الإذلال إيذاءً؟

12-06-2005, 02:54 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-05-2005, 11:11 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Cloudysky - 05-21-2009, 12:25 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 05-21-2009, 01:12 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hameeduddin - 06-06-2009, 08:56 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 06-06-2009, 11:58 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hameeduddin - 06-07-2009, 10:20 AM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hameeduddin - 06-07-2009, 08:34 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 06-08-2009, 04:24 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-05-2005, 11:25 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة ثانية - 12-05-2005, 11:35 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-05-2005, 11:41 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة قطقط - 12-06-2005, 12:50 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة عبد الله عز و جل - 12-06-2005, 01:34 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة DAY_LIGHT - 12-06-2005, 03:02 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 03:04 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة توما الرائى - 12-06-2005, 03:17 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة هادم الاباطيل - 12-06-2005, 11:29 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة أنا مسلم - 12-06-2005, 11:48 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة مسلمة للأبد - 12-06-2005, 11:58 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:48 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:54 PM
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:59 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 03:06 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 03:11 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 04:06 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-06-2005, 04:26 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-06-2005, 05:00 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 07:54 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-06-2005, 08:02 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 08:05 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-06-2005, 10:04 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة ضيف - 12-06-2005, 10:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 11:15 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة مسلمة للأبد - 12-07-2005, 01:42 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة مسلمة للأبد - 12-07-2005, 01:57 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-07-2005, 02:36 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 03:52 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 03:57 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-07-2005, 04:36 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 06:56 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة توما الرائى - 12-07-2005, 07:19 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-07-2005, 11:19 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-07-2005, 12:08 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:23 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:25 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:38 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:40 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-07-2005, 01:24 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 03:18 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة قطقط - 12-08-2005, 02:15 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة خالد - 12-08-2005, 02:32 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-08-2005, 02:41 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة خالد - 12-08-2005, 02:48 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-08-2005, 02:55 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-08-2005, 10:26 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-08-2005, 06:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-09-2005, 03:28 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 10:34 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 11:01 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 12:24 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 12:53 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 12:58 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 01:01 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 01:28 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة قناص واشنطن - 12-09-2005, 01:51 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-09-2005, 02:38 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 02:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-09-2005, 03:06 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 03:31 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 08:47 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-10-2005, 12:47 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-10-2005, 10:09 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-10-2005, 11:12 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-10-2005, 03:50 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-13-2005, 10:02 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-13-2005, 10:32 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-14-2005, 10:54 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة أبو عاصم - 12-14-2005, 11:14 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-14-2005, 10:57 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة يجعله عامر - 12-23-2008, 07:27 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة داكن البشرة - 12-24-2008, 03:23 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة محمد العربي - 04-13-2009, 11:18 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-13-2009, 11:22 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 04:15 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-14-2009, 05:02 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة محمد العربي - 04-14-2009, 07:44 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 09:46 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 09:50 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 09:55 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-14-2009, 02:10 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-14-2009, 02:20 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة محمد العربي - 04-14-2009, 08:30 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة hotmail - 06-03-2009, 01:51 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة القلعة - 04-26-2009, 09:30 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الحكيم الرائى - 05-09-2009, 10:50 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة the special one - 05-10-2009, 12:56 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الحكيم الرائى - 05-10-2009, 01:12 AM,

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS