{myadvertisements[zone_1]}
وَهُمْ صَاغِرُونَ
muslimah غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 749
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #44
وَهُمْ صَاغِرُونَ
اقتباس:  داعية السلام مع الله   كتب/كتبت  
 
الاخت مسلمة كتبت :


اقتباس:وقبل ذلك أذكرك بالحديث النبوي الشريف:-

" من آذى ذميا فأنا خصمه ، ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة "

وهذا الجزء من حديث نبوي الشريف:-

"ستوصوا بالقبط خيرًا‏."


وهذه هي‎ ‎وصايا الرسول - ‏ صلوات الله وسلامه عليه - ووصايا الخلفاء ‏الراشدين من بعده لقادة‎ ‎جيوشهم الذاهبين إلى نشر الإسلام :-‏‎  
‎  
لا تـقـتـلوا شيخاً ولا امرأة ولا‎ ‎صبياً
‏ ولا عابداً في محرابه ‏
ولا راهباً في صومعـته‏
‎ ‎ولا شاباً ما دام لا يحمل‏‎ ‎السلاح
‏ ولا تقطعوا شجرةً ‏
ولا تعفروا - ‏ تردموا - بئرا ‏
ولا تجهزوا على جريح‎ ‎ولا تمثلوا بقتيل .‏‎  
‎  
لقد كانوا يعرضون أرواحهم للخطر أمام عدو لا يرحم‎ ‎ومع هذا تقال لهم هذه ‏التعليمات ذات الطابع الأخلاقي النبيل‎ ‎فهل‎ ‎يقال بعـدها أنه دين نشره صاحبه ‏بالسيف ؟‏‎ ‎
‎  
يقول (د. جوستاف ليبون) في كتابه (حضارة العرب) : (إن القارئ سيجد في ‏معالجتي‎ ‎للغزوات العربية والسبب وراء انتصارات العرب - سيجد أن القوة لم ‏تكن مطلقاً عاملاً‎ ‎مساعداً في انتشار التعاليم القرآنية ، وأن العرب قد تركوا أولئك ‏الذين غزوا بلادهم‎ ‎أحراراً في ممارسة عقائدهم الدينية ، وإذا حدث أن اعتنقت ‏بعض الشعوب المسيحية‎ ‎الإسلام ، واتخذت اللغة العربية لغة لها ، فإن ذلك يمكن ‏عزوه أساساً إلى ما أبداه‎ ‎العرب من عدالة لم يعتدها هؤلاء غير المسلمين ، كما ‏أن ذلك يُعزى إلى التسامح‎ ‎واللين اللذين يتسم الإسلام بهما ، وهما غير معروفيْن ‏في الأديان الأخرى) .‏‎  


وفي‎ ‎موضع آخر من الكتاب يضيف (د. ليبون) قائلاً : (لقد كان من الممكن أن ‏تتسبب الفتوح‎ ‎العربية الأولى في عدم وضوح قدرتهم على الحكم في الأمور ، ‏وتجعلهم يرتكبون نفس‎ ‎أعمال القهر التي يرتكبها الغزاة عادة ، ومن هنا يسيئون ‏معاملة الشعوب الخاضعة لهم‎ ، ‎وإجبارهم على اعتناق الدين الذي يودون نشره ‏في كل أرجاء الأرض ، وإذا كانوا فعلوا‎ ‎ذلك فإن كل الأمم التي ما زالت ليست ‏تحت سيطرتهم ربما قد انقلبت عليهم مثلما ألمّ‎ ‎بالصليبيين في غزوهم لسوريا بعد ‏ذلك . ولكن الخلفاء الأوائل كانوا يتحلون ببراعة‎ ‎كبيرة في تصريف أمور الدولة ، ‏لم يكن ذلك متاحاً لغيرهم من دعاة الأديان الجديدة ،‎ ‎هؤلاء الخلفاء قد أدركوا أن ‏القوانين والأديان لا يمكن فرضها بالقوة ، ومن هنا فقد‎ ‎كانوا يتحلون بقدر كبير ‏من العطف في طريقة تعاملهم مع شعوب سورية ومصر وأسبانيا ،‎ ‎وكل قطر آخر ‏أخضعوه لسيطرتهم ، وتركوا لهم حرية ممارسة قوانينهم وتشريعاتهم‎ ‎ودياناتهم ‏، ولم يفرضوا سوى قدر قليل من الجزية في مقابل حمايتهم ، والحفاظ على‎ ‎السلام بينهم ، وإحقاقاً للحق فإن الأمم لم تعرف قط غزاة رحماءَ ومتسامحين مثل‎ ‎العرب) .‏‎  
‎  
ويمضي قدماً في الإيضاح قائلاً : (إن رحمة وتسامح الغزاة كانا‎ ‎سببين من ضمن ‏أسباب انتشار الفتوحات ، ودخول الأمم في دينهم ، وانتهاج نظمهم ولغتهم‎ ، ‎والتي ضربت بجذورها في الأرض ، وقاومت كل أنواع الهجوم ، وظلت موجودة ‏حتى بعد‎ ‎اختفاء سيطرة العرب على المسرح العالمي ، على الرغم من أن ‏المؤرخين ينفون هذه‎ ‎الحقيقة ، إن مصر هي أكبر دليل على ذلك ، فقد اعتنقت ‏دين العرب ، وظلت عليه ، في‎ ‎حين لم يستطع الغزاة السابقون مثل الفرس ‏واليونانيين والبيزنطيين التخلص من الحضارة‎ ‎الفرعونية القديمة ، وفرض ما ‏جاءوا به).‏‎  
‎  
ثم يضيف في موضع آخر : (إن قليلاً‎ ‎من العلماء الأوروبيين غير المتحيزين ‏المطّلعين على تاريخ العرب يؤكدون مثل هذا‎ ‎التسامح ، فيقول (روبرتسون) في ‏كتابه (السيرة الذاتية لشارليكين) : إن المسلمين‎ ‎وحدهم كانوا هم أول مَن جمع ‏بين الجهاد والتسامح مع أتباع الأديان الأخرى ، ممن‎ ‎أخضعوهم لسيطرتهم ، ‏تاركين لهم إقامة الشعائر الدينية) .‏

‎  
ويقول (مايكل ميكادو) في كتابه (تاريخ الصليبيين) : (إن الإسلام يدعو إلى‎ ‎الجهاد ، وبجانب ذلك فهناك التسامح مع أتباع أديان أخرى ، فقد أعفى الإسلام‏‎ ‎البطريركيات والقساوسة ومن يخدمهم من الالتزام بدفع الضرائب ، كما حظر ‏الإسلام -‏‎ ‎وعلى وجه التحديد - قتل القساوسة لأدائهم مناسك العبادة ، فعمر بن ‏الخطاب لم يؤذِ‎ ‎المسيحيين عندما دخل القدس غازياً ، ولكن الصليبيين عندما ‏دخلوا القدس أعملوا الذبح‎ ‎والقتل في المسلمين ، وأحرقوا اليهود) .‏

‎  
ورغم كيد الحاقدين الذين يحرفون‎ ‎معاني النصوص يقول الكونت (دي كاستري) في ‏كتابه (الإسلام : انطباعات ودراسات)‏‎ :  
‎  
‎(‎بعد أن آمن العرب بالقرآن ، وتلقوا النور من خلال الدين الحق ، ظهروا‎ ‎ومعهم ما ‏هو جديد ليقدمونه لشعوب الأرض ، وهو التوافق والمعاملة المبنية على أساس‎ ‎حرية التفكير والاعتقاد .‏‎  
‎  
لقد كانت تلك‎ ‎هي الخاصية التي مكنت العرب من المُضي قدماً في فتوحاتهم ، وهو ‏سبب وجيه ، لقد حلّق‎ ‎القرآن بتعاليمه على القوات المنتصرة ، التي غزت سورية ‏وانتقلت كالصاعقة إلى شمال‎ ‎إفريقية ، ومن البحر الأحمر إلى المحيط الأطلنطي بلا ‏أثر لطغيان ، ما عدا تلك‎ ‎الأمور التي لم هناك بد من تفاديها في الحرب ، كما لم يقم ‏العرب بذبح أية أمة رفضت‎ ‎الإسلام ..).‏‎  
‎  
‎(‎إن انتشار الإسلام والخضوع لسلطته يبدو أنه قد حدث لسبب آخر‎ ‎في قارة آسيا ‏وشمال إفريقية ، فقد جاء ذلك نتيجة للحكم الاستبدادي للقسطنطينية ،‎ ‎التي كانت ‏تمارس الطغيان المطلق ، وعدم عدالة الحكام التي فاقت قدرة الناس على‎ ‎التحمل) .‏‎
‎‎


نقل رائع اخت مسلمة بارك الله فيك ...........

الحقيقة هذا الفهم السديد من هذا المستشرق يتطابق مع ماأفهمه انا من كلام السادة العلماء ..

هذه الشهادات انا عندي اطنان مثلها لكن اتعب كثيرا من طول الكتابة مع عدم تقدير الزملاء لوجهة نظري ...

بالمناسبة جوستاف ليبون هذا فيلسوف فرنسي ملحد ايها الزملاء ..



اقتباس:[(إن الإسلام لم يتم فرضه مطلقاً بقوة السيف أو بأية قوة ، ولكنه‎ ‎دخل قلوب الناس ‏من بوابتي الاشتياق والإرادة الحرة ، وذلك بفضل ما في القرآن من‎ ‎إثارة وتلقائية ‏تأخذ بألباب الناس) .‏‎  
‎  
إن كثيراً من المؤرخين يقرون أن‎ ‎انتشار الإسلام وسط المسيحيين الذين ينتمون ‏للكنائس الشرقية يمكن عزوه أساساً إلى‎ ‎شعور أولئك المسيحيين بعدم الرضا عن ‏المغالطات العقائدية التي دخلت للعقيدة‎ ‎المسيحية من الروح الهيلينية .‏‎  
‎  
ويمكن عزوه ذلك أيضاً إلى وفرة النقاط‎ ‎الحميدة التي وجدها المسيحيون الشرقيون ‏في الإسلام ، وقدرته على إنقاذهم من الفوضى‎ ‎التي كانوا يعانون منها . فيقول ‏‏(كايتاني) -على سبيل المثال - : (إن الشرق الذي كان‎ ‎يفضل الآراء السهلة ‏الواضحة ، كان يعاني من الناحية الدينية من العواقب السيئة‎ ‎لدخول الثقافة ‏الهيلينية على المسيحية ، والتي تسببت في تحويل تعاليم المسيح إلى‎ ‎عقيدة مليئة ‏بتعاليم معقدة ، وشكوك ، وعندما جاءت أخيراً أخبار من الصحراء عن‎ ‎الاكتشاف ‏الجديد ، فإن أولئك المسيحيين الشرقيين - الذين عانوا من التمزق بسبب‏‎ ‎الشقاقات ‏الداخلية - قد شعروا بالضياع ، فاهتزت الأسس الدينية داخلهم ، وبسبب تلك‏‎ ‎الشكوك فإن كهنة الكنيسة قد شعروا باليأس ، فالمسيحية بعد ذلك لم تكن قادرة ‏على‎ ‎الوقوف أمام دعاوى الدين الجديد ، الذي اقتلع بضربة قوية كل الشكوك ‏التافهة ، وقدم‎ ‎صفات إيجابية وجميلة ، بالإضافة إلى مبادئه غير المشكوك فيها ‏والسهلة الواضحة ؛‎ ‎ولذلك فقد تخلى الشرق عن المسيح ، وألقى بنفسه في ‏أحضان نبي العرب‎  

‎  
‎ ‎والحمد لله على نعمة الاسلام‏



صدق جوستاف لوبون ...


انا عندي كتاب للمؤرخ حسين مؤنس لو تعرفونه .. اسمه : الاسلام الفاتح


موضوع الكتاب : البلاد التي فتحها الاسلام دون سيف او سَنان ..


تحية للاخت مسلمة .




وتحية لك أخي الكريم

ويا ليتهم يرون الحقائق الواضحة وضوح الشمس
12-07-2005, 12:25 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-05-2005, 11:11 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Cloudysky - 05-21-2009, 12:25 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 05-21-2009, 01:12 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hameeduddin - 06-06-2009, 08:56 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 06-06-2009, 11:58 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hameeduddin - 06-07-2009, 10:20 AM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hameeduddin - 06-07-2009, 08:34 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 06-08-2009, 04:24 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-05-2005, 11:25 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة ثانية - 12-05-2005, 11:35 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-05-2005, 11:41 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة قطقط - 12-06-2005, 12:50 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة عبد الله عز و جل - 12-06-2005, 01:34 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة DAY_LIGHT - 12-06-2005, 03:02 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 03:04 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة توما الرائى - 12-06-2005, 03:17 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة هادم الاباطيل - 12-06-2005, 11:29 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة أنا مسلم - 12-06-2005, 11:48 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة مسلمة للأبد - 12-06-2005, 11:58 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:48 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:54 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 02:59 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 03:06 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-06-2005, 03:11 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 04:06 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-06-2005, 04:26 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-06-2005, 05:00 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 07:54 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-06-2005, 08:02 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 08:05 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-06-2005, 10:04 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة ضيف - 12-06-2005, 10:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-06-2005, 11:15 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة مسلمة للأبد - 12-07-2005, 01:42 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة مسلمة للأبد - 12-07-2005, 01:57 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-07-2005, 02:36 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 03:52 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 03:57 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-07-2005, 04:36 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 06:56 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة توما الرائى - 12-07-2005, 07:19 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-07-2005, 11:19 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الزعيم رقم صفر - 12-07-2005, 12:08 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:23 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:25 PM
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:38 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-07-2005, 12:40 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-07-2005, 01:24 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-07-2005, 03:18 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة قطقط - 12-08-2005, 02:15 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة خالد - 12-08-2005, 02:32 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-08-2005, 02:41 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة خالد - 12-08-2005, 02:48 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-08-2005, 02:55 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-08-2005, 10:26 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 12-08-2005, 06:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-09-2005, 03:28 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 10:34 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 11:01 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 12:24 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 12:53 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 12:58 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 01:01 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 01:28 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة قناص واشنطن - 12-09-2005, 01:51 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-09-2005, 02:38 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 02:43 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-09-2005, 03:06 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-09-2005, 03:31 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-09-2005, 08:47 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة The Godfather - 12-10-2005, 12:47 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة Hajer - 12-10-2005, 10:09 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-10-2005, 11:12 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-10-2005, 03:50 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-13-2005, 10:02 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة handy - 12-13-2005, 10:32 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-14-2005, 10:54 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة أبو عاصم - 12-14-2005, 11:14 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة muslimah - 12-14-2005, 10:57 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة يجعله عامر - 12-23-2008, 07:27 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة داكن البشرة - 12-24-2008, 03:23 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة محمد العربي - 04-13-2009, 11:18 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-13-2009, 11:22 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 04:15 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-14-2009, 05:02 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة محمد العربي - 04-14-2009, 07:44 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 09:46 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 09:50 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة حيرانه - 04-14-2009, 09:55 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-14-2009, 02:10 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة إبراهيم - 04-14-2009, 02:20 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة محمد العربي - 04-14-2009, 08:30 PM,
RE: وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة hotmail - 06-03-2009, 01:51 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة القلعة - 04-26-2009, 09:30 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الحكيم الرائى - 05-09-2009, 10:50 PM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة the special one - 05-10-2009, 12:56 AM,
وَهُمْ صَاغِرُونَ - بواسطة الحكيم الرائى - 05-10-2009, 01:12 AM,

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS