{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عسكريون اسرائيليون يدربون مقاتلين اكراد في شمال العراق
maryam غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,866
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #22
عسكريون اسرائيليون يدربون مقاتلين اكراد في شمال العراق
ألا تفهم العربية ؟ قلت إنك على حق والجنرال كان ابوه وكمان حصل على الرتبة في منتصف الستينات عندما كان ابنه مسعود في حوالي العشرين من عمره أو التاسعة عشر أو الثامنة عشر حتى لاتشغل نفسك الآن بهذه التفاصيل التي لاتغير من الأمر شيئآ.

اقتباس:إسقاطات على التعاون الكردي ـ الصهيوني


الدعم الصهيوني الأمبريالي للحركة الكردية جاء كرد على كون العراق الدولة العربية الوحيدة التي لم توقع على اتفاقية الهدنة مع اسرائيل منذ عام ۱٩٤٨. لذلك كان من الطبيعي أن يقدم الكيان الصهيوني الدعم للحركة البرزانية لأهداف وغايات معينة لعل أهمها اضعاف واستنزاف قوة العراق العسكرية ، وتقليص قدرتها لدعم أي مواجهة عربية للكيان الصهيوني. ولعل اول كشف لحقيقة العلاقات الكردية ـ الصهيونية قد حدث في ١٩٦٨ حيث ذكر جان لارتكي في بحث بعنوان (اسرائيل الأخرى : الأكراد) مايلي " لم تقتصر المساعدات الاسرائيلية للبارزاني وأعوانه على الأسلحة والمعدات بل شملت خبراء عسكريين وأطباء ومدربين. وقد أكد لارتكي أيضا أن عددا من الضباط المظليين من (جيش الدفاع الاسرائيلي) عملوا مع البرزاني … وانهم أسسوا له شبكة مواصلاته ودربوا مقاتليه على أعمال التفجير والتخريب..ويقول أيضا "عندما حدثت الجنرال حاييم بارليف عن البرزاني ولقائه به في ١٩٤٦ في شمال ايران وهو ببذلة جنرال سوفيتي ،ابتسم بارليف وقال " أعرفه جيدا ،وقد تسلمنا منه برقية يهنئنا فيها بانتصارنا في ١٩٦٧ ". وقد قام البرزاني بتأسيس جهاز خاص للمخابرات يدعى (البارستن) برئاسة نجله مسعود البرزاني بهدف تعزيز العلاقات مع الموساد والمخابرات المركزية الأمريكية ومخابرات الشاه (السافاك). حيث تم تأسيس (البارستن) بمعونة واشراف ضباط من الموساد الاسرائيلي الذين ظلوا يديرونه وينظمون نشاطاته حتى انهيار البارزاني الحاسم في ١٩٧٥".
ويذكر شموئيل سيجف في كتابه (المثلث الأيراني : العلاقات السرية الاسرائيلية ـ الايرانية ـ الأمريكية) ان وزير المالية الاسرائيلي أرييه الياف ،قد توجه بطلب من اشكول في نهاية عام ١٩٦٦ الى شمال العراق لأقامة مستشفى ميداني متطور كهدية للبرزاني مع طاقم من الاطباء الاسرائيلين بناءا على طلب من البرزاني لأنه كان يعاني من الم في اسنانه. وأن البرزاني حمل رئيس الوفد تحياته قائلا " ابلغ اشكول رئيس وزراء اسرائيل بأننا نحن الأكراد لن ننسى أبدا انكم أنتم اليهود كنتم الوحيدين في العالم الذين ساعدتمونا في ساعة المحنة " ثم بعث معه خنجرا كرديا كهدية الى رئيس الكنيست الصهيوني كاريش لوز. ويقول المؤلف أيضا في حديث له مع بعض العسكريين الاسرائيلين " شاهدت بأم عيني ضباطا اسرائيلين يقومون بتدريب المسلحين الأكراد. وان البرزاني كان يعتمد على الاسرائيلين ،وان ضابطا اسرائيليا كان يلازمه باستمرار وينقل نفس المصدر عن الكاتب المصري المعروف محمد حسنين هيكل قوله " كان الضباط الاسرائيليون العاملون في كردستان على اتصال لاسلكي دائم مع اسرائيل ، وكانوا يعملون في مجال التجسس داخل العراق".
بعد انهيار حركة البرزاني في ١٩٧٥ ، كشفت بعض الجهات الاسرائيلية عن علاقات التعاون بين الكيان الصهيوني والبرزاني حيث اعلن مناحيم بيغن في لقائه مع هيئة المدرسين في مدرسة الجنود في مستعمرة (جفعات اولغا) في ۲٩| ٩ | ١٩٨۰ ، ان اسرائيل قدمت الدعم للبرزاتي طوال عشر سنوات ١٩٦٥ ـ ١٩٧٥ والذي اشتمل على الأموال والأسلحة والتدريبات وتبادل المعلومات. وكان ذلك اول اعتراف رسمي اسرائيلي عن حقيقة التعاون الصهيوني ـ البرزاني. وكتبت صحيفة (معاريف) في ۳۰ ٩ ١٩٨۰ تقول " ان تصريح بيغن حول المساعدات الاسرائيلية للبرزاني هو أول اعتراف رسمي لهذا التعاون الذي استمر عشر سنوات كاملة " وجاء أيضا ان شمعون بيريز كان اول شخصية اسرائيلية أجرت اتصالا مع بعض الأكراد المقيمين في أوربا في اطار مؤتمر اشتراكي عقد في سويسرا عام ١٩٦٤ ". وذكرت صحيفة (بديعوت احرنوت) في عددها الصادر في ۳۰|٩|١٩٨۰ حقيقة مريرة بقولها ".. وفي اثناء حرب الأيام الستة في سنة ١٩٦٧ لم يخيب الأكراد امل اسرائيل في الاعتماد عليهم. فقد نجحوا اثناء هجومهم على الجيش العراقي في مشاغلة وصول بعض قطعاته العسكرية الى الأردن للانضمام الى الحرب ضد اسرائيل ". وعادت صحيفة (معاريف) للتأكيد في عددها الصادر في ١١۰١٩٨۰ أن البرزاني خلال زيارته لاسرائيل في أيلول عام ١٩٧٥ وفي زباراته الأخرى والمتكررة التقى بغولدا مائير وموشي ديان وايغال آلون. كما أن الصحيفة نفسها كشفت أن نسفي زامير قد زار كردستان العراق لترتيب أمور وأوضاع المدربين العسكريين الذين كانوا يعملون هناك. ونشرت صحيفة (هاآرتس) مقالا بعنوان (اسرائيل في كردستان(، أكدت فيه الحقائق السابقة حول عمق صلات التعاون والتنسيق بين الكيان الصهيوني والبرزاني. وجاء في المقال أن مرافقا اسرائيليا كان يقيم مع البرزاني في نفس مقره ، وكان يعمل في نفس الوقت ضابطا للأتصال بينه وبين تل ابيب. وأن التعاون الصهيوني ـ الكردي قد تعاظم في أواخر الستينيات واوائل السبعينيات.كما جاء في كتاب (قصة جندي) لرفائيل ايتان الذي يرد فيه مايلي " ان البرزاني وولده كانا قد زارا اسرائيل ومكثا فيها فترة من الزمن " ولم يكن ايتان الشخصية الصهيونية البارزة الوحيدة التي زارت البرزاني بل هناك رئيس الموساد مائير آميت وايير ايليف عضو الكنيست ونائب رئيس الوزراء السابق في ١٩٦٥ ومسؤول المخابرات الاسرائيلية تسفي زامير وكثيرون غيرهم.
بالأضافة الى ما تقدم كانت الوفود البرزانية لا تنقطع عن زيارة الكيان الصهيوني عن طريق ايران. وقد حرص الكيان الصهيوني على ارسال مساعدات مالية شهرية للبرزاني كانت تتراوح بين ۲۰ ـ ٥۰ الف دولار.
لم ينف حتى الذين كانوا في مواقع متقدمة في الحركة الكردية العلاقة مع الكيان الصهيوني فقد ادلى الدكتور محمود عثمان(أحد أعضاء مجلس الحكم حاليا) والمستشار الأول للبرزاني الأب ، الأبعاد الحقيقية لعلاقاتهم مع الكيان الصهيوني . فقد جاء في مقابلة أجراها معه فائق الشيخ أحمد ونشر في مجلة الوسط (العددين ۲٨٩ و۲٩۰ عام ١٩٩٧) مايلي:
" لقد تضررنا من العلاقات مع اسرائيل ،لأننا في الأساس كنا نطالب بحكم ذاتي داخل العراق ،وهو بلد عربي.ومن الخطأ استعداء العرب علينا. أما بالنسبة الى التصورات التي بناها الملا (يقصد البرزاني) في الوصول الى الولايات المتحدة من خلال اسرائيل فكانت وهما. لأن دول المثلث الثلاث كانت متفقة على كل شيء. وهو ما يتكرر الآن مع دول المثلث الجديد المكون من تركيا واسرائيل والولايات المتحدة.." ويواصل الدكتور عثمان حديثه قائلا " علم الفلسطينيون بعلاقتنا باسرائيل بعد عام ١٩٧٥ بعد فشل الحركة الكردية.وبالتأكيد سربوا أخبارها الى من يودون اعلامهم بها. وفي الوقت نفسه أنفسهم سربوا علاقتنا الى السلطة العراقية. ويذكر أيضا " بدأت العلاقات معهم (أي مع الكيان الصهيوني) منذ مطلع العقد الستيني عن طريق كامران بدرخان وأخرين مثل شريف وانلي وصحفيين أجانب. واستطيع القول أن العلاقة بدأت تعطي ثمارها عام ١٩٦۲ فعليا عن الأرض.وقبل ذلك التاريخ.أي منذ بداية الحركة الكردية المسلحة.كانت القيادة الكردية كلها أقول " كلها " متفقة على ذلك ولاخلاف بين القياديين مطلقا لرفض العلاقة مع اسرائيل.(…) وعلى الرغم من الاختلاف بين رئيس الحزب الملا مصطفى البرزاني وسكرتير الحزب ابراهيم احمد على مواضيع كثيرة الا انهما كانا متفقين تماما على العلاقة مع اسرائيل.أما بالنسبة لي فاني دخلت في تلك العلاقة العام ١٩٦٥ ، وفي المكتب السياسي الجديد بعد انشقاق ابراهيم أحمد وجماعته. وحول أبعاد العلاقة الكردية ـ الصهيونية ،يقول الدكتور محمود عثمان "..كان الاسرائيليون يطلبون منا معلومات عن اشخاص فلسطينين وعن علاقات الحركة الفلسطينية بالنظام العراقي.اين يعيشون ،أماكن وأوقات تواجدهم أسماؤهم ، عناوينهم ،تحركاتهم..الخ لغرض احداث تفجير هنا او هناك او اغتيال.وكنا دائما نرفض ان نستجيب لهم" . ويواصل حديثه قائلا " لقد حصل تعاون استخباري مع اسرائيل ،لأن العلاقات بيننا كانت عسكرية ،مايعني أن هناك أسلحة وضباطا وخبراء موساد، وهي أكثر من سياسية حيث وعدونا بدعم قضيتنا في الولايات المتحدة.لكنهم لم يفعلوا شيئا يذكر لنا.الجهاز الذي كان يشرف على علاقاتهم معنا هو الموساد ، تماما كما هو الآن جهاز الأستخبارات التركية (ميت) الذي يشرف على علاقات الأكراد بتركيا حاليا. وكان بيننا (الكلام لا يزال لمحمود عثمان) تبادل معلومات لكن نطاقها كان حسب ما أتصور عراقيا. كان الاسرائيليون يطلبون منا معلومات عن الجيش العراقي ، وفي الوقت نفسه يزودننا بمعلومات عن تحركاته.حتى أن المستشفى الميداني الذي أقامه الاسرائيليون في كردستان ، كان من أهدافه جمع المعلومات الاستخبارية عن العراق لمصلحة اسرائيل ".
ويكشف الكاتب الأمريكي جوناثان راندل في كتابه (أمة في شقاق ، دروب كردستان كما سلكتها) بلا قصد منه كيف تلاعبت وتتلاعب القوى الامبريالية والصراعات الأقليمية بالمسألة الكردية. حيث يعتبر أن الأكراد استخدموا من قبل هذه القوى التي سرعان ماتتخلى عنها كما في الماضي القريب بعد استنفاذ مصالحها.و يعتبر المؤلف " اسرائيل الدولة الوحيدة التي تسعى الى انفصال شمال العراق.أما بالنسبة لأمريكا فقد أيدت الأكراد في البداية ثم عادت وتخلت عنهم عند قمع الجيش العراقي للأنتفاضة في ١٩٩١.وتخلت عنهم عند دخول الحرس الجمهوري الى الشمال مؤيدا مسعود البرزاني ضد جلال الطالباني"
ويذكر المؤلف " لم يسمع أحد عن القضية الكردية يوم كانت تركيا والعراق وايران أعضاء في حلف بغداد. بل سمع بهم بعد اعتراف عبدالكريم قاسم بهم دستوريا ، واعادة البرزاني الأب من منفاه السوفيتي " ويشير المؤلف ان الصراع الذي يدور في شمال العراق هو صراع يدور بين التحالف الدولي من جهة ، وبين الحكومة العراقية من جهة أخرى. وتواجه السياسة الأمريكية مأزقا خاصا لأنها لا تسعى الى انفصال شمال العراق ، لكنها في الوقت نفسه تعمل على تاجيج الصراع ودعم الأكراد مع الحرص على الاحتفاظ بهذا الصراع عند درجة معينة.ويؤكد " عندما تمكنت الطائرات العراقية من قمع الانتفاضة ،اضطربت حسابات كل الأطراف. واعتبر الأكراد ان الأمريكيين تخلوا عنهم. وعرض تلفزيون بغداد صور الطالباني وهو يعانق الرئيس العراقي ومعه الوفد الكردي المؤلف من مسعود البرزاني وبعض الشخصيات المعروفة في الحركة الكردية.وعندما اتهمت الصحافة الأوربية مسؤولا فرنسيا بتخلي الغرب عن الأكراد ،رد المسؤول الفرنسي على ذلك قائلا : لماذا كل هذه الحماسة للأكراد ، وهم ليسوا يهودا أو نصارى. وقد تورطوا في الحرب العالمية الأولى في المذابح التي ارتكبت بحق الأرمن".
ويذكر جوناثان راندل كذلك " عند خضوع شمال العراق (المنطقة الكردية فقط) كمحمية لسيطرة قوات التحالف بين الزعيمين البرزاني والطالباني بعد اقتسامهما المقاعد البرلمانية مناصفة ،أندلع قتال ضار بين الطرفين في منتصف آب ١٩٩٦.بدأ البرزاني مباحثاته مع بغداد ،بينما أجرى غريمه الطالباني محادثات مماثلة مع السلطات الايرانية. وأنهت قوات الحرس الجمهوري الصراع لصالح البرزاني. وقد سبق ذلك تحالف البرزاني مع الجيش التركي والطالباني مع الحرس الثوري الايراني." ويعترف راندل ان وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تمول كلا الزعيمين الكرديين.
ولم يكن الوضع مختلفا في السابق حسب رأي المؤلف ، حيث يذكر ان مجموع المساعدات التي قدمتها واشنطن للأكراد عامي ١٩٧۲ و١٩٧٥ بلغ ١٦ مليون دولار. أنفق معظمها على شراء الأسلحة ،على أن ذلك كان يحدث في فترة المصالحة بين بغداد والأكراد. حيث تولى ذلك خبراء من أمريكا واسرائيل وايران.ويرى المؤلف ان الموساد في نشاطاتها كانت تهدف الى خلق المشكلات للأنظمة العربية. وكان ديفيد كيمحي يرى " أن اسرائيل ترغب في عدم تمكين الجيش العراقي من الأشتراك في أي حرب مقبلة مع العرب".
ويؤكد المؤلف أن غولدا مائير حينما علمت بلقاء ابراهيم أحمد سكرتير حزب البارتي (الحزب الديمقراطي الكردستاني) مع السفير الاسرائيلي والتر ايتان ،أسرعت بأصدار أمرها باقامة علاقات وثيقة مع الأكراد.حيث سافر ابراهيم أحمد بعدذلك الى اسرائيل ،وعاد وهو يحمل عشرين ألف دولار كمنحة شهرية. ولم يكد يمضي شهر على وصوله حتى وصلت اول شحنة من الأسلحة الاسرائيلية ، وبعدها توالت شحنات السلاح المختلفة ، كما تم انشاء مستشفى ميداني . ويذكر مؤلف كتاب (أمة في شقاق)أن الموساد اسهم في تأسيس جهاز المخابرات الكردية (البارستن) برئاسة مسعود البرزاني.وقد جنت اسرائيل حسب رأي المؤلف فوائد كثيرة من علاقاتها مع الأكراد ففي ١٥ آب ١٩٦٦ ساعد الأكراد الموساد في تامين تهريب الطيار العراقي منير روفا الى اسرائيل مستقلا طائرة ميغ ۲١ والتي كانت في تلك الفترة بمثابة لغز للاسرائيلين. كما اسهوا في نقل (الفلاشا الكرد) من اليهود المتبقين في شمال العراق الى اسرائيل. ويرد في الكتاب أن رجال الموساد اشتركوا في التخطيط للمعارك وقيادة بعضها في شمال العراق ضد القوات العراقية وهم متنكرون بالملابس الكردية.
أسهم البرزاني في اشعال خمس حروب أهلية على مدى السبع عشرة سنة التالية لعودته من المنفى السوفيتي. ويذكر الصحفي المصري مصطفى نبيل والذي التقى مع البرزاني عدة مرات في مقاله المعنون (دروب كردستان) ـ مجلة الهلال نيسان ١٩٩٨ ـ أن البرزاني منذ عودته الى العراق طبق المثل الكردي الشائع " القتال أفضل من البطالة " ،وظل يردد أمام زواره " اذا كانت ليبريا وجيبوتي دولتين مستقلتين ، فلماذا لا يحق للأكراد اقامة دولة مستقلة؟ ". ويذكر الكتاب المصري ، أن البرزاني انتهى نهاية مأساوية.عندما توفي مهزوما ومنفيا في مستشفى جورج تاون في واشنطن.بعد ان أهدر الكثير من الدماء ، ولم يحقق أهدافه. وبعد أربعين يوما من وفاته (والكلام للصحفي المصري) أقامت له اسرائيل حفلا تأبينيا في تل أبيب بوصفه حليف اسرائيل على مدى عقد من الزمن.وحضر حفل التأبين اسحاق رابين ورؤساء الموساد وعدد من ضباط الجيش الذين اشتركوا في العمليات السرية في شمال العراق. ويذكر الكاتب أن البرزاني ردعلىاعتراض وفد النساء الفلسطينيات حول علاقاته باسرائيل قائلا " أنا مثل الشحاذ الأعمى الجالس على باب الله لاأعرف على وجه التحديد من الذي يضع في يدي الصدقة ".
يقال أن (المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين). لكن المتاجرين بالقضية الكردية أعتادوا أن يلدغوا من نفس الجحر ،ومن نفس الثعبان عدة مرات دون استنباط الدروس والعبر.ومن المؤسف أن الخلف يسير دون تردد في نفس طريق أسلافه.

القاص والكاتب العراقي نصرت مردان
مجلة تركمان العراق
12-08-2005, 04:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
عسكريون اسرائيليون يدربون مقاتلين اكراد في شمال العراق - بواسطة maryam - 12-08-2005, 04:58 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل بدأ العد التنازلي لتفتيت العراق ؟ : انزال علم العراق باقليم كردستان ابن نجد 222 52,127 10-14-2007, 02:11 AM
آخر رد: ابن نجد
  شيعة العراق بالمهجر ... سلموا العراق ..وتفرغوا لتغيير مذاهب العباد !!!!! نسمه عطرة 1 887 01-29-2007, 01:02 PM
آخر رد: نسمه عطرة
  هل خسر اكراد الحزبين قضية الأنفال؟ طيف 3 773 09-22-2006, 12:54 AM
آخر رد: طيف
  فيلم وثائقي يكشف تدريب اسرائيل لجنود أكراد شمال العراق .. نسمه عطرة 1 557 09-21-2006, 09:21 AM
آخر رد: نسمه عطرة
  كلاكيت للمرة المليون "تصادم قطارين شمال القاهرة Guru 3 828 09-08-2006, 04:53 AM
آخر رد: المفتش كولومبو

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 72 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS