{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هدف أمريكا الأول و الأخير القضاء على المسلمين ووو....
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #30
هدف أمريكا الأول و الأخير القضاء على المسلمين ووو....
اقتباس:هناك دائما جانب آخر للتل ووجه ثاني للحقيقة .
العزيز جادمون .
الزملاء المحترمون .
بعض التعليقات السريعة .
أؤكد ما يقوله جادمون .. إن آخر ما نفكر فيه هو استهداف شخص آخر و بالأخص زميلة تدعى هاجر ، وهي التي فضلت اختيار اسم المصرية التي استعبدها المعلم إبراهيم العبراني لتخدم (زوجته / أخته ) الست سارو ، فهذا شيء يبدوا لي سخيفا و بلا معنى .
وجود مداخلتي ضمن مداخلات أخرى متقاطعة على محور أو أكثر هو عرضي تماما فقد أعددت مداخلتي بدون قراءة باقي المداخلات التي قرأتها لا حقا ، لأجد أن هناك حيز واضح من الاتفاق بيننا ،وهذا أراه طبيعي فهناك شريحة من منتسبي نادي الفكر يعزفون على سيمفونية واحدة أراها تنويرية ،و لكنها تنوعات مختلفة قد تتصادم أحيانا إلى مستوى الانفجار ،وهذا كله أحسبه صحيا .
مع تأكيد احترامي لشخصية هاجر ، أعلق على ملاحظتها
أنا في بلد بعيد كل البعد عن التطرف الاسلامي و عن الحروب الطائفية و عن كل ما نراه في الشرق من تناحر ديني...و أفكاري التي طرحتها نتيجة لرؤية الظلم بعيني لا أكثر و لا أ قل...
أن وطن الإنسان ليس هو وطنه الجغرافي و لكن حيث تنشأ أفكاره و تزدهر ،و زمن الإنسان ليس زمنه الروزنامي بل هو زمنه العقلي . إن أكثر الأفكار أصولية يتبناها عرب يعيشون في أمريكا و الغرب . هل نتذكر سيد قطب رأس التكفيريين المحدثين ، كيف ذهب إلى أمريكا ناقدا أدبيا موهوبا و عاد تكفيريا مرهوبا !، هل نتذكر صافيناز كاظم التي تعلمت التطرف اليساري في نيويورك ، ثم عادت به لتقفز برشاقة يحسدها عليها القرود إلى التطرف الإسلامي ، هل نتذكر انتحاري لندن الباكستانيين ، و كيف دمروا الحضارة التي نشئوا فيها و أطعمتهم من جوع و أمنتهم من خوف ؟.هذه قضية أخرى ربما تستحق التوقف .

الزميل المحترم Gramsci.
تحية تقدير . شكرا على اهتمامك بالرد على مداخلتي آملا ألا يكون تحاورنا على حساب الطرح العام .
2
اقتباس:- الحديث عن تجفيف ذلك الفكر- الذي قد يتشكل بأحد الاوجه، على ما فيه من سلبيات، كمعقل أخير للهوية المستهدفة- والقطع بانعدام جدوى محاورة أصحابه، فيه تلبس بدور أصحاب ذلك الفكر على الرغم من العداء لهم ما فيه، إضافة إلى تكريس حالة الاستلاب المطلق بالآخر.. هذا مع الأخذ بنقطة أساسية في معرض هذه المقاربة، أن استشراس أصحاب ذلك الفكر، وعلى الأخص التكفيريين منهم، قد يوسم ببعض وجوهه باعتبار كونه رد فعل على المستهدف (بكسر الدال)..هذا طبعا دون تبني رؤاهم أو حتى أساليب عملهم ..
هذا يعود بنا إلى المقصود بمصطلح الإطار Framework ، أو المصطلح الأكثر تحديدا و تداولا في سوسيولوجية الثقافة ( الأطر الاجتماعية للمعرفة). وحتى لا أسبب مزيدا من التخريجات ، فهذه رابطة لشريط طرحته بعنوان (نظرية الإطار و استحالة الحوار ).أوضح فيه ما أقصده بهذا المصطلح ،و الأسباب التي تؤدي إلى استحالة الحوار بين أي إطارين معرفيين منفصلين و ليس فقط بين الإطار الحداثي و الإطار السلفي النصي .
وهذا هو جوهر الفكرة ..
وفقا لهذه النظرية فإن المناقشة العقلانية المثمرة مستحيلة ما لم يتقاسم المساهمون فيها إطارا مشتركا من الافتراضات الأساسية أو على الأقل ما لم يتفقوا على مثل هذا الإطار لكي تسير المناقشة بشكل مثمر . وهذا الإطار ليس مجرد شروطا أولية pre-requisite للمناقشة من قبيل الرغبة في الوصول إلى الصدق أو الحقيقة أو تفهم مشاكل و أهداف بعضنا البعض و لكنه يعني الاشتراك في مجموعة من المبادئ أو الافتراضات الأساسية conjecturesأي أنه إطار عقلي للمتحاورين ، و من هذا التصور يمكننا القول أنه من المستحيل منطقيا التفاهم المتبادل بين الثقافات المختلفة أو الأجيال المختلفة أو الحقب التاريخية المختلفة ، و طبقا لهذا التصور أيضا تكون الحقيقة أو الصدق فقط بالنسبة للإطار الواحد و لكنه يختلف من إطار إلى آخر ولا يمكن تعميمه بين الأطر المختلفة وهذا يقودنا إلى ما يمكن أن نطلق عليه النسبوية Relativism. إن أنصار هذا الرأي الذي يرقى إلى مستوى النظرية يضعون مجموعة من الشروط المبدئية التي بدونها يصبح التفاهم أو الحوار مستحيلا .إن تلك الأطر يمكن أن تتقاطع في أجزاء منها و لكنها في الحالة القياسية تكون منفصلة تماما و يحول بينها ما يمكن أن نطلق عليه القطيعة المعرفية ( الإبستمولوجية Epistemology) ، إن هذه القطيعة نتيجة التمايز ليس فقط في اللغة أو معاني الكلمات و بعبارة أدق في الصور العقلية التي تستدعيها الكلمات من مخزون الذاكرة و لكن أيضا في المنهج العقلي .
و بالتالي فإن النظم و التقاليد و المفاهيم التي تعود إلى أطر مختلفة تكون غير قابلة للمقايسة أو المفاضلة أو أن نقيس بعضها ببعض و هذه الخاصية يطلق عليها عدم المقايسة incommensurability ،و بالتالي لا يمكننا أن نقول أن مفهوم الحرية في إطار ما هو أفضل من مفهوم الحرية في إطار آخر و هكذا لأن المفاهيم يمكن فقط قياسها مع غيرها داخل نفس الإطار و لكنها تصبح مستحيلة القياس مع مفاهيم تنتمي لإطار آخر . إن أوضح مثال لهذا الطرح هو المواجهة confrontationبين الإطار الأصولي و الإطار الحداثي .اضغط هنا

الأخت العزيزة ..داعية السلام مع الله.
يشرفني كثيرا أن تدعوني أخي بهجت .
إن هذا التقدير العفوي الجميل هو المكافأة الوحيدة التي ننالها بعد ساعات جهيدة على الشبكة
فشكرا لك .
مبدئيا سأرفع لك قبعتي تحية – عندما يتوفر لدي إحداها- ليس فقط لأنك وجدت جسرا بين إطارين متناقضين ،و لكن لأنك أدركت أن العقل وحده هو القادر أن يجتاز المحنة ، أما أن نحيل الصراع إلى السماء انتظارا لمعجزة فلن يجيبنا سوى الصدى .أيضا سأنتهز هذه الفرصة كي أوضح أن هناك إطار ديني غير أصولي يقدم قراءة أكثر انفتاحا و حرية للنص الديني ، هذا الإطار الديني مرشح كي يعبر إلى الحضارة لو توقف عن تقديم التنازلات للأصوليين .فقط أريد تعديل طرح وحيد الدين خان لماذا لا نتآمر نحن !!، ليكون لماذا لا ندير الصراع بعقلانية ومهارة لتجاوزه؟.
12-09-2005, 09:00 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
هدف أمريكا الأول و الأخير القضاء على المسلمين ووو.... - بواسطة بهجت - 12-09-2005, 09:00 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  إعلان السابع من مايو “يوم الليبرالية” الأول في السعودية .. بسام الخوري 1 878 05-08-2012, 02:32 AM
آخر رد: بسام الخوري
  حتمية الإلتصاق الجزء الأخير فخري الليبي 1 835 12-13-2011, 01:14 PM
آخر رد: حائر حر
  زمن المثقف الأخير. بهجت 111 30,122 03-23-2011, 03:17 AM
آخر رد: بهجت
  ليست غيمة عابرة..11 سبتمبر 2001 هز أمريكا و 11 فبراير 2011 سيهز العالم العربي بسام الخوري 0 1,186 02-21-2011, 02:15 PM
آخر رد: بسام الخوري
  أميركا تعيد تمثيل لحظات انكماشها...ما هو رأي نيوترال وبقية المقيمين في أمريكا بسام الخوري 0 915 11-14-2010, 01:16 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS