اقتباس:  adoring_him   كتب/كتبت  
كل صاحب عقيدة يظن أن الحقيقة معه.

ولكن المسلمين فقط أمروا أن يقاتلوا الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ،  
فإن فعلوا ذلك عصموا أموالهم ودمائهم.

هل فكرتم اذا كان كل أصحاب عقيدة مأمورون بالقتال لنشر عقيدتهم كما أنتم ،  
هل فكرتم ماذا ستكون أحوال البشرية الآن .. ماذا ستكون أحوالكم ولكم عدة قرون مستضعفون
تتسولون المعونات المادية والتكنولوجية؟  

إنهـــا شريعة الغـــاب


نشكر الله أنه أوجدنا فى وقت أنتم فيه كغثاء السيل


أرى أن الحوار قد تدنى كثيراً بشكل أندمنى على الدخول فيه.
هكذا أنتم، حين تنعدم لديكم الحجة ، تلجأون إلى السخرية

ســــلام

استاذ أدورنج ..


لاتتعجّل بالحكم وانظر الى طريقة ابانوب !

نحن لم نسخر من احد ..

انت انسان محترم وانا تحاورت معك بكل رحابة صدر قبل ذلك ومستعد للاستمرار معك حتى النهاية .. :)


سبق وأن قلت لك ان الاسلام دين متفرّد بالدعوة الى الله الاب الذي لايشبه البشر ..

هذا هو الاله الحقيقي صدقني وكل الميثولوجيات التي تدعو لعبادة بشر بحجة ان الله حل فيه كلها ضرب من الدجل ووسوسة ابليس ..

خذ هذا الرابط مثلا ..

http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...d=35766&page=15


مداخلة ( 45 )




لتعلم أن كل هذا حصيلة قرون طويلة من الوثنية ماأنزل الله بها من سلطان ..




وأنا في ذلك لاأسخر منكم ولا أسي اليكم والله !

أنا صاحب هذا الموضوع :
http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...fid=5&tid=36145


وأتضايق كثيرا من سلوك اتهام النيات ..............

أنا أشعر أنك مثلا انسان صادق وربما يهديك الله تعالى للحقيقة : ماأدراك ! لعل الامر غيرما تتوقع !


الاسلام هو دين الله وحده ...........والله قد أمرنا في كتابه ان ننشر دينه بوجه حق هو : تعبيد الناس له .


انت تقول الاديان الاخرى لاتفعل هذا : سأجاريك جدلا - مع ان الواقع يشهد بغير ذلك - انها لاتفعل هذا , ولكن تفعله بأي وجه حق ؟

هل تساوي الله ببوذا او كريشنا مثلا ؟ :)

هل تساوي الله بجسد المسيح , وأنت لم توقن أن الله داخله اللهم الا من خلال توارث عقيدة معينة تلقفتها الاجيال ؟



هناك حقيقة راسخة في الضمير الانساني هي التي تسوغ نشر الاسلام في الارض .........هذه الحقيقة هي : ان الله الاب هو وحده المستحق للعبادة دون من سواه من الخلق .



هل تعلم دينا آخر يعبد الله الاب وحده دون الاسلام ؟ :)


احب ان ناقشك في هذه النقطة دون اي توتر ..


(f)