الزميل أبانوب
البابا شنودة أكبر من أن يستغبي الناس و لو كان لديه هذا الأسلوب لكان اعتذر عن المسرحية الأخيرة للسبب نفسه أراك بقولك هذا لم تقدر البابا شنودة و ظلمته ظنا منك أنك تدافع عنه.
الرجل يستذكر جميل المسلمين الذين أنصفوا البابا بينما ظلمه أخوته المختلفين عنه بالإيمان كما ذكر البابا شنودة و هل الاعتراف بالفضل منقصة أم أنه لايعترف بالفضل إلا أصحاب الفضل.
يا زميلي لا تفرغ أقوال البابا من محتواها الرائع بهكذا تبرير لا أراك قد وفقت به.
مع أرق تحياتي.