اقتباس:  الشبح   كتب/كتبت  

اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  
لكن العيب كل العيب، والأمر غير المقبول بتاتا، هو ما ذكره الزميل "philalethist" في خاتمة مداخلته، حول إعلان اليهود أنهم أحفاد القردة والخنازير. وهو قول لم يرد تشبيها فقط، بل ورد بالمعنى الحقيقي.

وقد بيَّنتِ لي ذلك، أنتِ شخصيا، في منتدى "بيت العرب" عندما تحاورنا حول ذلك الأمر، واعترضتُ أنا على قولكم أن اليهود قردة وخنازير، وأنهم -رغم كل شيء- يبقون من جنس الإنسان الذي له كرامته وقيمته.  فقلتِ أنّ القرآن أعلن ذلك، ولذلك لا تراجع عن قول محمد بن عبدالله (الذي تدعون أنه من الله).

لا يوجد فى القران الكريم أيه تقول ان اليهود هم احفاد القرده و الخنازير

و لكنه معنى استنباطى ينادى به البعض إتكالا على الأيه الكريمه رقم 65 فى سورة البقره

وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ

و الايه رقم 166 سورة الأعراف
فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ

و العباره غير ملزمه لنا نحن اهل السنه و الجماعه و يمكنك محاورة قائليها انفسهم

لان تلك العباره بها قدحا عميقا فى نشوء الإنسان طبقا للقران الكريم

و هى تعطى دعما و مبررا قويا للقائلين بان الانسان و القرد اصلهما واحد

و لهذا فتلك العباره مستنكره و غير مقبوله

أكرمك الله أخانا الفاضل

قد يكون المصطلح مجازاً أو حقيقياً

وفي كلتا الحالتين فاليهود لا يستحقون أي تكلريم
فقد كفروا بالله ليس مرة ولكن مرتين
الأولى عندما تآمروا على سيدنا المسيح عليه السلام ورفضوا نبوته
ولكن الله خذلهم ونجاه من مكرهم
والثانية عندما تآمروا على خاتم انبياء الله فتحالفوا مع قبائل العرب ضده وحاولوا إسقاط صخرة عليه من سطح منزل كان يتكىء على أحد جدرانه
وعندما قدمت له إحدى اليهوديات شاة مسمومة
وقد نجاه الله من جميع محولاتهم
فقد نصره الله عليهم في جميع المعارك
وأنزل جبريل يخبره بالتحول عن المكان حتى لا تقع الصخرة عليه
وأنطق الشاة فلم يتوفى في ذلك الوقت