ما هي قصة الاثنين والثلاثين وثلاث وثلاثين,نفس الشي حصل معي يا طارق من اصعب وافضع السنين التي مرت بحياتي ,الاخيتن السابقتين الاثنين والثلاثين والثلاث والثلاثين ,مرات كنت اصل الى حافة اليأس المطلق ولكن شي في داخلي كان يمنع ان اوقف حياتي بيدي,كنت احسبة تفائل السذج ا وغباء الجندب الكسول الذي لا يحضر نفسة للشتاء,ولكن كان الصوت ,الصوت الداخلي قوي هادر مثل شلالات نيكارا "لا تيأس يا محارب النور ".

اعتقد الصوت كان هو صوت ملهمي نيتشة وباولو كويهلو الاثنين خلقو هذا الصوت في داخلي لا يأس لا تراجع اشكر الاثنين اعطوني قوة ورجل اعتقد انه القمة او نجمة في قمة السماء "علي بن ابي طالب " لا يأس ولا غرور ,وان لا افرح بما يأتي ولا احزن على ما فات فلسفة الحياة من هولاء العظماء وزائد استاذي رائع "خالص جلبي " رجل لا اقدر او اوصفة الا بانه ابي الثاني وقف بجنبي طوال محنتي وزارني هنا في الامارات وتشرف اني يوم عانقتة وبكيت على كتفة هل يوجد انسان بهذة الانسانية قلب يسير على قدمين .

طلب واحد يا طارق ,سلامتك واتمنى ان تنجح وتنجح وتنجح بحياتك وتصل الى القمة انت وكل زملائي هنا واحد واحد وليسامحني الكل ان اخطات بحق واحد منهم .

طلب صغيروني على لهجة العراقية

اغنية للرائعة " Vanessa Paradis" اسمها تاكسي.

محارب النور

فرحان اليوم (f)