روقوها شباب
ما بدها حرب يا فودوو
المشروع اصبح واضح.... واضح جدا
افضا حل عند وليد جنبلاط الان هو عدم ‏العودة للبنان الكبير وإقامة منطقة مستقلة في جبل لبنان على قاعدة التحالف بين الدروز ‏والمسيحيين
وعدم القبول بأقضية الجنوب والبقاع والشمال بالإتفاق الجديد.‏
ويعتبر جنبلاط أن ذلك هو أفضل سلاح لحمايته وحماية حزبه بعد فشل مشروع استهداف المقاومة كما رسم لهم فيلتمان وايمية ذلك

ورح يضل جنبلاط ومسيحيي الجبل مثل ما قالت فيروز يوما
حبوا بعضن
تركوا بعضن
ضربوا بعضن ... بس طول بالك لتجي انتخابات الرئاسة وعون يركع جنبلاط وجعجع على الحيط
ف ما بدها حرب لانهم حيسلخوا جلود بعضن
في اللقاء الاخير بين كتلة الاصلاح والتغيير ووليد جنبلاط روي لنائب نعمة الله ابي نصر ل جنبلاط ما يراه من اوجه شبه بينه وبين مار بولس فضحك جنبلاط الذي كان ‏يبدو ان رواية ابي نصر قد وصلته بالتواتر ورواية ابي نصر مفادها ان مار بولس (يعني جنبلاط ) الذي كان ‏ذاهبا لاضطهاد المسيحيين غيّر كل ما كان ينوي القيام به وعكس الاتجاه على طريق الشام بعد ‏ان سطع عليه نور سماوي
يا بركة الله
فإذا به ينقلب حامياً للمسيحيين من البطش واذا به يكون اعظم ‏مؤسس الكنيسة
اما وجه الشبه لمار بولس مع جنبلاط فإن الاخير ايضا قد غير طريقه ايضا على طريق الشام واذا به ‏يصبح اهم امراء الاستقلال والالتزام «بلبنان اولاً واخيراً.
بعد ناقص كنيسة المختارة وبطوبو ‏