أنا لم أدافع عن الرجل بما ليس فيه..

ولا تعصبت له عشر تعصبك لصدام!!

أنا أقول ولا زلت أقول بأن على الرجل الكثير الذي لا أذكره إجلالا للموت

لكنني أبدا لا أحب عين السخط التي تبدي مساوي الخصوم، بينما عين الرضا تنسى لصدام مجازره ومقابره الجماعية ولبنيه ما كانا يلوثان به من أعراض الحرائر....

إن كان يهمك بالفعل الانتصاف من الحقيقة فعمم، ولن تراني مدافعا...

أما أن تخص هذا دون سائر من سبقوه تلويثا وجريمة وقبحا، وفاضوا عليه بما لم يعد قابلا للتواري!!!

فذاك والله أعجب العجب!!

أما ذلك الذي يعرض بملايينه التي كسبتها من وراء تعزيته هذه، فكلامه والله يثير الشفقة، ولا أزيد على أن أقول له: سلاما
(f)