هادم الاباطيل
عضو متقدم
المشاركات: 455
الانضمام: Jan 2005
|
نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
( 3 3 )
اقتباس: مسلم كتب/كتبت
مشكلة ثالثة تظهر لنا هنا:
قضية الميراث مثلا في المسيحية لا تجد لها حلا ولكن في الإسلام قضايا الميراث واضحة والكل يعرفها
المسيحية حددت مبدأ التساوي بين الرجل و المرأة في الميراث في الآتي :
كورنثوس الاولى 11 : 11غَيْرَ أَنَّ الرَّجُلَ لَيْسَ مِنْ دُونِ الْمَرْأَةِ وَلاَ الْمَرْأَةُ مِنْ دُونِ الرَّجُلِ فِي الرَّبِّ. 12لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْمَرْأَةَ هِيَ مِنَ الرَّجُلِ هَكَذَا الرَّجُلُ أَيْضاً هُوَ بِالْمَرْأَةِ. وَلَكِنَّ جَمِيعَ الأَشْيَاءِ هِيَ مِنَ اللهِ.
أذا فتساوي الرجل و المرأة بالميراث محدد و لكن الذي ترك مفتوحا لظروف كل شخص هو ميراث الابناء
عبد المسيح
قيل لواحد أي لون تحب ؟؟ فقال الحمراء .. قيل له لماذا ؟؟؟ قال لأن السماء زرقاء
ما علاقة هذا بقضية الميراث ؟؟؟ :what:
و لكن بما أن النص كان محبب إليك و لم تجد غيره انا أكمله للزملاء و بدون أن أضيف أي نقطة على ما موجد فيه من نصوص متناقضة ما ما تتدعيه أنت :no2:
رسالة كورنوثوس الأولى من نص 7 الى النص 17
7 أَمَّا الرَّجُلُ فما علَيه أَن يُغَطِّيَ رَأسَه، لأَنَّه صُورةُ اللهِ ومَجدُه، . 10لِذلك يَجِبُ على المَرأَةِ أَن يَكونَ سُلطَةٌ على رأسِها مِن أَجْلِ المَلائِكة. 11إِلاَّ أَنَّه لا تَكونُ المَرأَةُ بلا الرَّجُلِ عِندَ الرَّبِّ ولا الرَّجُلُ بِِلا المَرأَة، 12فكما أَنَّ المَرأَةَ استُلَّت مِنَ الرَّجُل، فكذلك الرَّجُلُ تَلِدُه المَرأَة، وكُلُّ شَيءٍ يَأتي مِنَ الله.
13 فَاحكُموا أَنتُم بهذا: أَيَليقُ بالمَرأَةِ أَن تُصَلِّيَ للهِ وهي مَكْشوفَةُ الرَّأس؟ 14 أَما تُعلِّمُكُمُ الطَّبيعةُ نَفْسُها أَنَّه مِنَ العارِ على الرَّجُلِ أَن يُعفِيَ شَعرَه، 15على حينِ أَنَّه مِنَ الفَخْرِ لِلمَرأةِ أَن تُعفِيَ شَعْرَها؟ لأَنَّ الشَّعْرَ جُعِلَ غِطاءً لِرأسِها. 16 فإِن رأَى أَحَدٌ أَن يُجادِل، فلَيسَ مِثْلُ هذا مِن عادَتِنا ولا مِن عادَةِ كَنائسٍ الله.
|
|
01-19-2006, 09:43 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}