سأقوم أنا، و أدعو الجميع من ملحدين و لادينيين و كل من يؤمن بحرية التعبير، الى إرسال الرسالة التالية الى كل الايميلات المنشورة أعلاه، نشجعهم فيها على عدم الرضوخ للمطالبين بوقف حرية التعبير و لا لتهديدات الظلاميين.

هذه الايميلات مرة أخرى، تليها الرسالة:


1- وزاره الثقافه الدانماركيه
kum@kum.dk
2-وزير الثقافه الدانماركي
min@kum.dk
3- جريده الولاند بوستن
jp@jp.dk
- or -
internetavisen@jp.dk
4- السفارة الدانماركيه فى مصر
danconsul@codan.com.ec
- or -
pfornell@codan.com.ec

*******
موقع السفارة الدنماركية فى القاهرة
caiamb@um.dk




Dir Sir or Madam,

I would like to express my concern over the current uproar created by the ever-angry enemies of freedom of expression regarding the cartoons in the Danish newspaper. While no one can underestimate the dangers of offending such people, and the late filmmaker Theo Van Gogh is an example, we all know the price of fear and I hope you are not willing to pay it.

I am unfortunate enough to hear and read in my native tongue the messages of terror and threats spoken by their clergy men, and I would like to express my support for the values of freedom of expression, and my admiration of the bravery of the individuals who are not afraid to speak their mind despite the known dangers.

Let us remember that if one is never offended, then one does not live in an open and free society. Unfortunately for some, Denmark is a free and open society. Please keep it that way, for that is the only hope for some of us.

Signed,

_________________

Date:
__ / __ / 2006


أبعثوا فقط النص الانجليزي.

الترجمة العربية:


سيدي او سيدتي العزيز(ة)،

أود أن أعبر عن اهتمامي بالضجة التي يختلقها بعض الغاضبين دوما ،أعداء حرية التعبير بالنسبة لرسوم الكاريكاتير في الصحيفة الدانيماركية. في حين أنه لا يقدر أحد أن يقلل من أهمية المخاطر المتعلقة بإغضاب هؤلاء الناس، و خير مثال على ذلك صانع الافلام ثيو فان جوخ، كلنا نعلم ما هو ثمن الخوف و أتمنى أنكم لستم مستعدون لدفعه.

لسوء الحظ فأنا أسمع و أقرأ بلغتي الأم رسالة الترهيب و التهديد التي تصدر عن أئمتهم، و أود أن أعبّر عن دعمي لقيمة حرية التعبير و لإعجابي بشجاعة الافراد الذين لا يخافون أن يعبروا عن أفكارهم بالرغم من المخاطر المعروفة.

دعونا نتذكر دائما أنه اذا لم اذا كان المرء لا يغيظه شيء أبدا، فهذا يدل على أنه لا يعيش في مجتمع منفتح و حر. لسوء الحظ بالنسبة للبعض، فالدانمارك مجتمع حر و منفتح. رجاءا أبقوا عليها كذلك، فهذا هو الأمل الوحيد للبعض منا.

التوقيع

التأريخ