اقتباس:1- في الوقت الذي كان يتمسح علي باشا بأوروبا ، ويحاول استشفافها ، كان " محمد بن عبد الوهاب " يهدم المزارات والقبور . فما كانت ردة فعل " المتغرب " سوى أن هد الدرعية ، عاصمة " الموحدين "

محمد علي لم يشغل نفسه بالتوافه كالمزارات والقبور وحاول أن يتعلم من أوروبا حتي نخرج جميعا من كهف العصور الوسطي الذي كان محمد بن عبد الوهاب يريد حبسنا بداخله
الطباعة لم يعرفها شرقنا السعيد إلا علي يد الفرنجة الكفرة وبعد إختراعها في أوروبا بحوالي ثلاث قرون وهي التي مكنت آل سعود من طبع المصحف

اقتباس:ونتيجة دعوة محمد بن عبد الوهاب ، انك لا تجد سعوديا يطوف حول قبر ، أو يدعوا حجرا ،

أو إمرأة تقود سيارة أو دستور للبلاد أو إنتخابات أو أي إنجاز حضاري رغم توفر الإمكانات المادية

اقتباس:- وفي الوقت الذي كانت " الإشتراكية " هي الموضة ، وكان المصريون يخرون سجدا أو نياما لجمال عبد الناصر الطائف بدوره حول أسوار موسكو . كان الملك فيصل يؤسس " منظمة العالم الإسلامي " .

أنا أربأ بعبد الناصر رغم كل أخطاؤه وخطاياه أن تتم مقارنته بشخص كفيصل
ألم يكن فيصل هو من ساند الإمام المتخلف لليمن ضد مصر بمساعدة أمريكية لضرب عبد الناصرـ هي دي العروبة والإسلام:?:
فيصل وأجداده وأحفاده هم أخطر علي العرب من إسرائيل


4

اقتباس:- وفي الوقت الذي يمنع الملك فيصل النفط عن الدول المساندة لإسرائيل ، بما فيها الولايات المتحدة ، ويدفع حياته ثمنها ، ياتي " السادات " ليبيع باقي القضية ، ويعقد السلام المذل المهين .

فيصل لم يدفع حياته إلا ثمنا لتخلفه لأن من قتله كان أخوه قد قتل في مظاهرة ضد إنشاء تلفزيون بمملكة الظلام وأنتقم له وأسطوانة منع البترول بقت مشروخة وزهقنا منها
أنتم عمركم في حياتكم خضتم حرب حتي يكون لكم الحق في التحدث وإتهام الأخربن بالخيانة وآل سعودك غارقين فيها حتي أذانهم