اقتباس:  neutral   كتب/كتبت  
الزميل الحسن الهاشمي المختار

واضح إن الزميل بولس عنده مباهلة في حتة تانية ومش فاضي بس أنا عندي إستعداد أخشلك مباهلة والجون مشترك:10:

شوف بالظبط إيه المطلوب مني قوله أو فعله وأنا علي أتم إستعداد لتنفيذه وبرجاء توضيح العواقب التي ستحل بي إذا ثبت كذبي

الزميل neutral المحترم :97:


لست أنت المقصود وإنما الذين يتهمون الصادق بالكذب والأمين بالخيانة بلا بينة .


وحينما أنفي أن يكون بولس رسولا فذلك لعدة أسباب تدعو إلى ذلك :
1) لماذا يرسل المسيح رسولا ؟ هل أن حادثة الصلب حالت بينه وبين إتمام رسالته فاضطر بعد ذلك إلى مخاطبة بولس من حيث لا يراه
ليتم الرسالة التي أعجزه اليهود عن تبليغها كاملة؟
أيكون المسيح إلها ثم يمنعه اليهود من تبليغ رسالته فيضطر هذا الإله إلى اختيار عدو من أعداءه ليكلفه بإتمام تبليغ الرسالة.
2) بماأن المسيح جاء ليموت على الصليب فلقد كان عليه أن يتم رسالته قبل أن يصلب لا أن يستدرك بإتمام ما منعه اليهود من توصيله إلى الناس.
3) كل رسول يصدقه بها الناس ، فما هي آية بولس باعتباره رسولا للمسيح (الإله الذي يزعمون).
4) الرسول يجب أن يكون محل ثقة الناس 5) زعم بولس أن المسيح كلمه أمام جمهرة من الناس ، فلما سئل الشهود: أسمعتم صوت المسيح وهو يكلم بولس؟
أجابوا: لم نسمع صوت المسيح وإنما بولس هو الذي كان يتكلم.
لو كان المسيح هو الذي كلم بولس لأسمع صوته للشهود لتكون آية للناس.
5) بما أن تعاليم بولس جاءت مناقضة للتوحيد ومؤلهة للمسيح فإن كان أحد خاطب بولس من حيث لا يراه زاعما أنه المسيح وأوحى إليه ما يناقض وحدانية الله فلا شك أنه الشيطان.