تحية..

محارب النور أهلا بك....
وجود القبطان على ظهر مركبه "الذي يغرق" قد لا يؤثر في النتيجة أبدا ووجوده مجرد رمز معنوي لا أكثر و لكنه رمز مفيد يثر المشاعر و يؤجج الحماس.و من باب آخر الهروب من سفينه غارقة شعور إنساني جدا يوضع تحت بند الدفاع عن النفس و الفرق كبير بين أن يكون الإنسان أول اهاربين أو آخرهم و من الشرف أن يكون الربان آخر من يغادر.قبطاننا هنا ربان السلام 98 قيل أنه كان أول المغادرين و ليس هناك ما يؤكد ذلك و لكن من المؤكد أنه تقاعس عن إرسال نداء مبكر.

روزا لوكسمبورج...وردة أخرى... و تكتمل الباقة...لا تتأخري

دينا...(f)

مودتي