ممتاز،
هل عندك تصور لضرورة الأنبياء والرسل؟ ولماذا؟

خارج السياق كرمال عيون الشباب:
"واحذر فإني لئن رأيتك لأستبدلن بظاهر جلدك باطنه، وبمقلتي عينيك أنفك، ولأجعلن قلبك على جناحي نعامة، تقول انج سعد فقد هلك سعيد، ولأحصين عليك نفسك، ولأجعلنك أمثولة تعتبر، ودرسا يذكر. أوحسبت أننا عنك غافلون، ومنك محاذرون؟ كلا وألف لا."

معلش حبيبنا، هذه كانت من عشم الشباب فينا، حبينا نفرجيهم أننا فعلا إرهابيون قساة القلوب غلاظ الأكباد لا يرق قلبنا لشيء حتى يزدادوا يقينا إلى يقينهم، ويطمئنوا إلى ما بظنهم ندينه.

فلنكمل الحوار إذن في المهم!