اقتباس:  نضال أمير   كتب/كتبت  

اقتباس:  Futurist   كتب/كتبت  
اكيد فشلوا عملاؤهم من الوصول لجنبلاط وقتيا و لكنهم سيصلون اليه في نهاية الامر!

كم اتمنى ان يكون ذلك قريبا

الزميل نضال أمير (f)

هل تعني حقّا ما تقول؟
هل أعيتك الحيلة وأعيا السياسييين الحوار لكي يلجؤوا للقتل سبيلا لاسكات من يقف ضدهم؟
ألا ترى بأنك تؤكّد أن الاغتيالات في لبنان وراءها من يخشى أصواتهم وكلماتهم وغير قادر على الرد عليهم ومجابهتم؟

ثم هل تدري ما قد يحصل لو أصيب وليد جنبلاط رغم كل تجاوزاته وآرائه التي لا أقبلها كلها؟ أتعرف بأن قتله سيقلب الموازين في سورية ولبنان أكثر مما حدث بقتل الحريري؟ وهذا ما لا تريده لا سوريا ولا لبنان؟

ثم ألم يعد هناك من يقدر على الحوار والنقاش ؟ وهل برأيك أسلوب الاغتيال هو أسلوب ناجع؟

الاغتيالات السياسية قديمة قدم التاريخ، ولكننا لم نرَ يوما بأنها كانت ناجعة ومفيدة بل تزيد الطين بلة؟

ماذا أستفاد الذين اغتالوا رفيق الحريري كائنا من كان القاتل؟
إنّ المستفيد الأول كان اسرائيل؟ وأعداء سوريا في لبنان وخارجه وأخص بالذكر أمريكا؟

والخاسر الأكبر سوريا ولبنان .

والآن اغتيال جنبلاط لو حدث ( لاسمح الله ) ألن يخرج بدلا منه عشرين جنبلاط غيره ولكن بأسماء أخرى؟

لنبحث عن غير ذلك من حلول وليكن الحوار هو المبدأ ؟

الزميل abo saleh(f)

بغض النظر عمّن قتل المعلم كمال جنبلاط، فليس هنا باب القصيد لأنّ وليد جنبلاط قد سامح حينذاك قتلة والده دون أن يسميهم بالاسم، حتى حُشر في نهاية الأمر في الزاوية أمنيا وسياسيا وداخليا، وعندما حاول العودة للصف الوطني عن طريق حزب الله، رفضت القيادة السياسية السورية ذلك، فدفعته للخندق الثاني دفعا. وهذا مأخذ لا يغتفر..

محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة