محارب النور حين يشم رائحة أي كلام عن الشذوذ الجنسي يعود [MODERATOREDIT]مثل كلب يشم رائحة اللحم أو قرش لرائحة الدم، [/MODERATOREDIT]عقدة نفسية، مثل عقدة إضافة أشرطة هستيرية من قبيل "ياجماعة أنا سأغادر هذا النادي ولن أعود ثانية".

جماعات الشواذ مارست ضغطها حتى أجبرت أطباء النفس على حذف الشذوذ من مراجع الأمراض النفسية، فهل ستمارس سلطتها اليوم على أطباء الجسد كي تجبرهم على حذف اللواط كأحد أهم الأسباب التي تزيد من احتمال الإصابة بالإمراض التي تنتقل جنسيا؟

هناك قوانين جديدة في أمريكا تسعى لتغيير القوانين القديمة بحيث تبين بوضوح أن الزواج هو علاقة مع الجنس الآخر، لم تكن القوانين القديمة تحدد أن المقصود هو الجنس الآخر لأنها اعتبرت هذا بديهيا .

في العربية نقول "ضياء زوج فلان" فنفهم أن ضياء هذه امرأة مع أن الإسم يصلح للذكر وللأنثى، وتطلق كلمة زوج على امرأة الرجل لأنه من البديهي أنها امرأة وبالتالي لا داعي لإضافة أداة تأنيث.