اقتباس:  الطوفان الأخضر   كتب/كتبت  
أتقول ان أحدا لم (يقض وطرا) من زوجتك قبلك؟ أتزوجت virgin ؟ وهبك فعلت، أيوم تطلقها لن يقض أحدهم وطرا منها بعدك؟ أستعيش على ذكراك وتبكي؟

أولا يا عزيزي لو فرضنا ان زوجتي كانت متزوجة قبلي، فهي طلقت زوجها لأسباب تخصها و تخصه، و أتيتُ أنا فوجدتها غير متزوجة و تزوجتها. فلا أقول أن فلان قضى منها وطرا و زوجني اللـه اياها!!!

و لو فرضنا أنها لم تكن متزوجة، فأنا الان "لا أقضي منها وطرا"! ما هذا الاسلوب في التفكير؟

كل ما في الأمر هو أنني أعتقد أن محمد زعم بأن الإله أنزل آية يزوجه من زوجة ابنه بالتبني. و مسألة أنه فعل ذلك لكي يبيّن ان مثل هذا الزواج وارد و مسموح به، فهو حجة و عذر أقبح من ذنب. يعني النبي الان لم يبق مسائل في الشريعة و الحكم يبينها للناس إلا مسألة الزواج من زوجة الابن بالتبني؟؟؟!! يعني هذه الحالة تحدث كثيرا جدا و كان لا بد له من أن يبينها للناس؟؟

طيب شكرا للنبي على هذه الافادة القيّمة! يا جماعة، يا قرّاء هذا النادي، اعلموا انه اذا رغب احد منكم الزواج من زوجة ابنه بالتبني، فهو يُسمح له كما تطوع النبي و بيّن لنا بنفسه، مشكورا على جهده و تضحيته. :lol:

الاقرب للتصديق، اذا علمنا تاريخ محمد مع النساء، هو أنه رآها جميلة المنظر و "قمورة"، فأحب أن يأخذها لنفسه. و مسألة الآية التي تقول أنه تردد و حثه اللـه على الزواج منها، فهو يدخل في باب "تمنعن و هنّ راغبات" (نطبقها في الرجال احيانا!) كي لا يبدو بمنظر سيء للناس. و طبعا هو الحاكم القاضي، نصب نفسه نبيا للـه و متحدثا باسمه، فمن يقدر أن يكسر كلمته؟

اقتباس:مع السلامة، ولا عودة [MODERATOREDIT]لمستنقع الشتائم هذا [/MODERATOREDIT]

انت كل ما تكتب مداخلة، تقول فيها انها الاخيرة و انك منسحب؟

طيب لو صدقت هذه المرة، حظا طيبا و مع السلامة. :bye: