[MODERATOREDIT]لا اعلم عدد المرات التي حكى فيها"اله الخيش" عن مؤخرته، لابد انها ليست المرة الاولى فقد حكى فيما مضى انه أوتي من القوة ما يجعله يعلق صورة الشهيد العظيم احمد ياسين عليها، و لا اعلم حقا كم ينبغي ان تكون استطالة تلك المؤخرة أو نصف قطرها الى الحد الذي يتمكن معه من تعليق صورة كبيرة الحجم عليها، و هل تبقى مؤخرته بهذه الاستطالة طوال الوقت ام بعضه فقط اذا اثيرت بمهيج خارجي....هاهو اليوم يعاود الحديث عن مؤخرته و يصف بعض اخر من خصائصها "الفريدة" و يبدو ان قدرا لا بأس به من وعي اله الخيش و لا وعيه يتعلق بمؤخرته كما ينبأ حديثه ذو الشجون عنها :)[/MODERATOREDIT]

نعود للمداخلة الاولى [MODERATOREDIT]و التي حذفها المراقب الهمام عندما امطر "اله الخيش" وابلا من الشتائم المكررة و المتواضعة المستوى و الخالية من اي ابداع كالعادة، [/MODERATOREDIT]يحدثنا [MODERATOREDIT]اله الخيش [/MODERATOREDIT]طوال الوقت عن الديمقراطية الاتية على الحراب الامريكية و مزاياها و يتغزل في احوال العراق و العراقييين و كوريا و الكوريين و اليابان و اليابانيين و هم يتنعمون بالاحتلال الامريكي و ما جره الى بلادهم من خير عميم و ديمقراطية و ازدهار اقتصادي، قد نختلف و قد نتفق عند هذا الحد.......الا ان[MODERATOREDIT] اله الخيش [/MODERATOREDIT]لا يقبل ان تمتد تلك الحراب الى حديقة منزله الخلفية لتغيير نظام لا يقل دموية و وحشية و قمعا و اجراما عن النظام العراقي البائد، على كون العراق عرف ازدهارا اقتصاديا عظيما حتى و هو تحت حكم ديكتاتوره على خلاف حديقة منزل اله الخيش الخلفية التي تأن من الفقر تحت حكم مافيات الجريمة المنظمة التي تحكم وطنه ....

[MODERATOREDIT]هنا اله الخيش "يبتلع" لسانه [/MODERATOREDIT]الذي لا يكف عن الحديث عن مزايا الاحتلال الامريكي و يستحضر روح "احمد سعيد" ليحدثنا عن الانتصارات المتلاحقة التي يحرزها سادته (و هو هنا لا يقصد المواطن المسكين بل النظام القمعي الطائفي الذي اذل هذا المواطن و جعله احد افقر الشعوب على ظهر الكوكب) على من؟ هل نحزر؟ ....على الامريكيين و عن الغيظ و الحسرة التي يموت بها الامريكييون كل صباح و سادته يخرجون لهم اللسان فلا يعبأون بوعيد و لا يأبهون لتهديد!!

[MODERATOREDIT]هل استبان الخيط الابيض من الخيط الاجرب، و هل يمكن ان "يَضبط" احدهم متلبسا بهذا القدر من الازدواجية و النفاق و النصب بإسم العلمانية و الليبرالية؟ و كم من الغباء يلزمه حتى يوقع نفسه في مثل هذا المأزق؟[/MODERATOREDIT]