العزيز ابراهيم

الشيطان ان وجد, يعود سبب توبته ,ان تاب, الى انه وجد نفسه اصبح تلميذا, و تلميذا فاشلا بين حيتان و اساتذة الشيطنة في عصرنا الحالي,
ماذا فعل الشيطان اكثر من انه اقنع حوا باكل التفاحة بعد ان فشل باقناع ادم بينما امنا اقنعت ادم باكلها بلحظات ( مين المعلم بئا بالمصري كمان), الان هناك من يقنع اشخاص بتفجير نفسها و قتل غيرها و بعضهم بشن حروب كاملة و ابادة حكومات و شعوب و ترى خلفه مليون ادم و مليون حوا. (يطلع أي الشيطان ادام الاستذة دول).
وجد نفسه تلميذا يلعب مع الكبار قال اتوب اشرف (من اجل السمعة)

و على البيعة لك طرفة تخص الموضوع , و بالمصري ايضا)
جلس أحد المتكرشين العرب مع الشيطان وقال له الشعب ده مغلبنى.. ما فيش فايدة فيه ابدا كل ما ناخذ قرار ضده لا يتأثر.. فانت قل لى نعمل فيه إيه. فكر الشيطان واخذ يقترح عدة اقتراحات، وكلما قال له شيئا قال له قديمة حتى قال له الشيطان غلب حمارى.. فقال الرئيس هات ودنك وهمس له بشيء فنظر له الشيطان بدهشة وقال له: يا راجل حرام عليك انت مفيش فى قلبك رحمة.

كامل محبتي