اقتباس:  قعقاع   كتب/كتبت  
أكبر معجزة أيد بها الله سبحانه محمدا بن عبد الله هي القرآن الكريم..
اقرأ هذا الكتاب وهو يكفيك.
فهذا سيريحنا من خزعبلات المشككين في التاريخ والسيرة والسنة (مع أنّ منهج جمع السنة هو أوثق منهج تدوين في عصور ما قبل الطباعة)!

وأريد أن أذكر بشيء بسيط:
إذا آمنت بوجود إله يمتلك صفات الكمال، فهذا سيحيلك فورا لإتباع محمد بن عبد الله!
فأنت بالتأكيد لن تعبد إله اليهود المليء بالنقائص (هكذا جعلوه بعد تحريف دينهم)
ولا إله النصارى الذي له ثلاث نسخ!
وطبعا لن تعبد بقرة أو شجرة أو صخرة!
فكيف تعبد الله إذن؟
لم يبق لديك إلا الإسلام، الذي يعرفك بالله كما يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه.
مرحبا بك.. لقد عرفت أن محمدا رسول الله.
(لا داعي للخوض في صفات الكمال البشري لمحمد صلى الله عليه وسلم.. فلو افترضنا صحة أيّ شبهة عليه ما كان الإسلام لينتشر ليحكم العالم في تلك الفترة الوجيزة، ليحول العرب من رعاة غنم إلى رعاة أمم!)

لقد فرغت من الإثبات المطلوب.. وإذا كان لديك اعتراض، فأثبت لي الدين البديل الذي يمكنك أن تعبد عليه الله، ما دمت قد أقررت بداية بإيمانك بوجود الله وبحتمية إرسال الرسل.

مرحبا بك اخى قعقاع

لا اعتقد ان الايمان بالله يوجب الايمان بنبوة محمد
و لست مقتنعا بانه يجب على عبادة الله الا اذا ثبت لى بواسطة نقل نبى ان الله يريد ذلك منى و سيثيبنى ان عبدته او سيعاقبنى ان لم افعل
و لو نظرنا نظرة عقلية محضة لن نجد اى داعى لعبادة الله فهو ليس فى حاجة الى عبادة احد .

و لا اعتقد ايضا ان اله اليهود يختلف عن اله المسلمين