{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مستقبل الدين في عالم ليبرالي .
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #11
مستقبل الدين في عالم ليبرالي .
اقتباس::" إنني أصدق المذهب الكاثوليكي رغم علمي أنه مذهب كاذب " جورج سنتانا .
لن يمكن دراسة المذاهب الإلحادية بشكل وافي فهذا خارج اهتمام هذا الشريط ،و كل تركيزي سينحصر في استكشاف العلاقة الجدلية بين الدين و الأفكار التي تطرح تقليديا على أنها ليبرالية ،و لهذا فلن أتعرض لأفكار ملاحدة كبار بوزن شوبنهور و نيتشه و سارتر ، أو أتابع الصراع بين الفكر الاشتراكي خاصة المادية الجدلية و الدين رغم أنه صراع طويل حافل ، ورغم أن الموسوعة الكاثوليكية تصر على دمج هذا الفكر مع الليبرالية في تصنيف واحد كفكر معادي للاهوت . أيضا من التكرار القول أنني سوف أختار نماذجا محدودة فقط من الأفكار الدينية لمفكرين ليبراليين بارزين متجاوزا عن آخرين لا يقلون أهمية عنهم مثل جورج سنتيانا و جون ديوي . رغم هذا سأرحب للغاية بأي مساهمة يستعرض فيها الزملاء الأفكار الدينية لمن يشاءون من الفلاسفة و المفكرين خلال تلك الفترة الحافلة و التي تغير فيها مصير العالم و دور و ممارسة الأديان بوتائر غير مسبوقة .
بعض المفكرين الليبراليين و الدين في القرنين 19-20 .
1. جيرمي بنتام (1748-1832) .هو أحد أعلام العقلانية ،وقد تأثر كثيرا بالفيلسوف التجريبي دافيد هيوم ، ينسب لبنتام نظرية أخلاقية شهيرة هي مذهب المنفعة العامة Utilitarianism وهي تقدم لنا أهم مدرسة في فلسفة الأخلاق . إن الإرهاصات الأولى لمبدأ المنفعية العامة تمثلت في كتابات دافيد هيوم ، ثم تبناها جيرمي بنتام وقام بتطويرها ، و ترى النظرية أنه لابد أن يكون هناك ثمة معيار نميز به بين الخير و الشر ، بين المطلق و النسبي ، و هذا المعيار الذي ينبغي أن تجري وفقا له سائر قواعد السلوك العملي و الذي يعتبر محكما لصوابها جميعا هو مدى ما يتولد من سعادة للجنس البشري ،وهو كما صكه جون ستيوارت مل لاحقا :" أكبر قدر من السعادة لأكبر عدد من الناس" ،و يرى بنتام أن وظيفة المشرع هي استنان القوانين التي توفق بين مصلحة الفرد و مصلحة المجتمع . سياسيا كان بنتام يؤمن إيمانا شديدا بالمساواة و ينادي بإعطاء المرأة حقوقها السياسية ، كما كان مؤمنا بالديمقراطية و يفضل إلغاء النظام الملكي . آمن بنتام أن الوسيلة الوحيدة إلى الحقيقة هي استبعاد العاطفة و إعمال العقل وكان في ذلك مريدا لفولتير ، عرف بنتام الفضيلة أنها الوجه الآخر للسعادة . دينيا كان بنتام معادي للكنيسة لأنها تغرس الزيف و النفاق في العقول ، فالمؤمن يجزم بسلامة أشياء غامضة يعجز عن استيعابها لإرضاء الآلهة الغاضبة ،وهو ينكر بوضوح الدين التنزيلي و الموحي به من السماء ، و هو يرى أن الحياة الأخرى مجرد فكرة مرعبة لأنها تثير الفزع من الذات الإلهية المولعة بالبطش و العقاب ، هو يرى أن رجال الدين يصورون على تصوير الإله بأنه هوائي متقلب المزاج ، ولهذا فإن الإيمان به لا يشجع على السلوك الأخلاقي ،وهو يرى أن الإيمان بالدين لا يبعث على أي سعادة دنيوية لأنه يحرم الناس من الاستمتاع بكثير من اللذات البريئة بينما الحياة الأخرى ضرب من الخيال ، و هو أيضا يقف حجر عثرة في سبيل التقدم الذهني ، و الدين وسيلة ارتزاق لجيش جرار من الكهنة و القساوسة الخاملين .وهو يعجب أن يصدق عاقل الدين المسيحي الذي يكرس الأوضاع الخاطئة بلا سند سوى عدة معجزات حدثت في زمن قديم و بلا أي دليل تجريبي .
2. جون ستيوارت ميل (1806-1873) : أحد أبرز رموز الليبرالية و يطلق عليه قديس العقلانية ، وهو تلميذ بارز لبنتام ووالده ستيوارت ميل . كتب جون ميل ثلاث مقالات حول الدين لم تنشر سوى بعد وفاته ، و يتضح منها أنه كان يتحرق شوقا إلى الإيمان و لكنه كان يوليه ظهره وهو يبحث عنه !. آمن جون ستيوارت ميل أنه لا يمكن إقامة الدليل على صحة الدين ، كما رفض الدين الطبيعي أيضا ، فهو يرى أن الطبيعة غير أخلاقية بالمرة لأنها تقتل المخلوقات بلا رحمة ، يستوي في ذلك النبيل منها و الفاسد ،وهو يحتقر الذين يرون في الكوارث الطبيعية حكمة إلهية و يراهم منافقين سذجا ،وهو بالتالي يرفض أن تكون الطبيعة هادية لنا مخالفا في ذلك روسو ، وهو يرى أن الإله إما عاجز عن درء الشرور عن البشر أو أنه يسعى إلى إيذائهم من البداية . مثل غيره من الليبراليين المتأخرين توقف ميل عن مناقشة صحة الدين و اهتم بمناقشة جدواه :" هل يمكن أن يكون الدين مفيدا من الناحية الأخلاقية ، دون أن يؤمن بسلامة معتقداته ؟" ،و هو يرى أن الربط بين الأخلاق و الدين ليس ضروريا أو حتميا و أن الإنسان البدائي فقط في حاجة إلى هذا الربط ،و لكن التعليم الجيد يقوم بذلك و بصورة أفضل . " إن الدين مثل الشعر ليس سوى محاولة لكشف النقاب عن المجهول عن طريق الخيال " هكذا يرى ميل الدين و دوره . يثير الدين في عقل ميل مشكلة شائكة ، فالدين يفترض أن الخليقة من صنع إله كامل في حين أن نقائصها تشير عكس ذلك ، و لميل رأي بالغ الغرابة فهو يفاضل بين المسيح و الله ،و يرى أن موعظة المسيح على الجبل تفوق في روعتها العالم المعيب الناقص الذي يفترض أنه من خلق الله ،وهو يرى أنه من المحتمل أن يكون المسيح موفدا من الإله للقيام بمهمة عاجلة لهداية البشر . في مقال آخر يقول ميل أن الله لا مكان له في العالم الحديث لأن هذا الوجود يتجاوز نطاق التجربة البشرية ، وفي رأي نادر آخر يقول ميل أن الله يريد لخليقته السعادة و لكنه يحظى بسلطات محدودة .يذهب جون ستيوارت ميل إلى ما سبق وردده دافيد هيوم أنه لا ضير في الإيمان بوجود كائن يحقق الكمال للبشر لأنه يقوي شعور الإنسان بهذا الكمال . لاحظ توماس كارليل جنوح ميل إلى الإيمان بالدين خلافا لما يدعو إليه المذهب النفعي فصاح قائلا :" نحن أمام متصوف جديد ! " ،و لكن هذا الرأي عن متصوف يتناقض مع مجمل أفكار ميل .
3. برتراند راسل (1872-1970 ) . ذهب البعض إلى أن راسل ،هو أكثر البشر ذكاء و حكمة منذ فولتير . بالرغم من تصادم راسل المستمر مع سلطات المجتمع و التعليم في العالم الأنجلوساكسوني ، إلا أن تقدير العلماء له كان كبيرا و راسخا ، و نال جائزة نوبل للأدب عام 1950 . خلال ما يقرب من 75 عام ، أصدر راسل ما يزيد عن 75 كتابا كلها منارات مشعة في تاريخ العقل البشري ،و لكن أفضل الكتب التي أبدعها راسل هي حياة راسل نفسه . كان راسل معاديا عنيدا للدين و للمسيح ، و في 26 مارس عام 1927 ألقى برتراند راسل محاضرة شهيرة للغاية بعنوان ( لماذا لست مسيحيا ؟ ) ، و تعبر المحاضرة عن أفكار راسل الدينية التي بشر بها و ظل مخلصا لها بشجاعة و تكريس نادرين . يدحض راسل المحاجات الشائعة التي تستخدم في إثبات وجود الله مثل محاجة العلة الأولى و محاجة القانون الطبيعي و يؤكد راسل أنه يرى أن المحاجات التي تستخدم لتأكيد وجود الله ، تتغير طبيعتها مع الزمان ،وهي دائما تفقد المزيد من قوتها مع نمو وعينا البشري ، و أنها في الحقيقة تعمل ضد فكرة الألوهية و ليس لصالحها . يتشكك راسل في وجود المسيح أصلا ، إنه أيضا لا يقر بأن المسيح كما تعبر عنه الأناجيل هو أفضل و أحكم البشر ، ويرى أن هناك من يفوق المسيح حكمة مثل بوذا و سقراط . يرى راسل أن المسيح يقدم مجموعة من النصائح العدمية التي لا يطبقها أحد ، مثل تلك التي يدعوا فيها مريديه أن يتركون أموالهم و يلحقوا به ، أو الأخرى التي يدعوا فيها أن نترك الآخرين يحاكموننا ولا نحاكمهم ، و في الواقع فإن متبعي المسيح أبعد الناس عن اتباع تعاليمه لعدم منطقيتها. يرى راسل أيضا أن هناك الكثير الذي يعيب تعاليم المسيح ، فمن المؤكد أنه كان يعتقد أن عودته الثانية ستكون في حياة البعض من معاصريه ، و هو لم يكتف بالاعتقاد بل أكد للناس تلك العودة القريبة ، لكنه لم يعد حتى اليوم . عيب أخلاقي خطير يراه راسل في شخصية المسيح ،وهو إيمان المسيح بالجحيم ،وهذا العذاب الخالد كعقاب للبشر ، لا يمكن أن يؤمن به إنسان يستحق هذا الوصف . كان المسيح كما تعبر الأناجيل عنه إنسان حقود شديد الغضب تجاه من لا تعجبه مواعظه ، وهو في هذا على النقيض من سقراط الشغوف بالمعرفة ،و المتسامح العطوف على معارضيه . إن المسيح لا يكف عن تهديد مخالفيه بالعذاب الأبدي ، كما يتوعد كل من يخطأ في حق الروح القدس بالعذاب المقيم في الحياة الدنيا و الآخرة . إن هذه التهديدات المتكررة تحيل المسيحية إلى عقيدة تتمحور حول القسوة ، و أنتجت المسيحية أجيالا متعاقبة من المعذبين نفسيا بقسوة ، و المسيح كما تعبر الأناجيل مسئول بشكل مباشر عن ذلك كله .وجه راسل مجموعة أخرى من الانتقادات الأقل أهمية و لكنها أيضا بشكل ساخر . يتساءل راسل عن السبب الذي من أجله يضع إله قادر و قدير الشياطين في أجساد الخنازير و يلقي بها إلى اليم ، وكان يكفيه أن يصدر أمرا للشياطين بالانصراف و بهدوء .في روح من الدعابة يرى راسل أن المسيح عندما لعن شجرة التين لأنها لم تثمر في غير أوانها ،كان الأجدى به أن يعتذر عن ضحالة معلوماته الغذائية !. لم يكن راسل مؤمنا بالله و لكنه يرى أن فكرة الله هي مجرد امتداد لمفهوم الطغيان الشرقي القديم ، ويلاحظ أنه كلما زاد يقين الناس و إيمانهم بالغيبيات كلما كان الشر أكثر استحكاما ، يرى راسل أن العداء للتطور هو صفة المتدينين ،و أن الكنيسة تتبنى مجموعة ضيقة من قواعد السلوك ، التي تهدف إلى جعل الناس خائفين و مطيعين لقادة الأديان . يرى راسل أن أسوأ ما في المسيحية هو موقفها المؤثم للجنس ،و يرفض فكرة أن المسيحية كرمت المرأة ، كما يدين رفض الكنيسة لفكرة الطلاق ،و تأثيم الكنيسة للثقافة الجنسية الذي يؤدي إلى جهل الإنسان بجانب هام من حياته . ينتقد راسل زعم المتدينين أن الكون خلق بواسطة إله قدير ، و عليم بمستقبلنا وما يحدث لنا من كوارث ،وهم يبررون المآسي بأنها نوع من التطهير لذا هي خير . هذه المبررات الفجة لا تقنع أحدا دون أن يتخلى عن عقله و عن مشاعره الإنسانية . فلو كان الله يعلم مستقبلنا مقدما فهو يشاركنا هذه الآثام ، و أيضا فمن غير المعقول أن تكون الكوارث الطبيعية بسبب الأخطاء يرتكبها بشر ، فلا علاقة بينهما ،و أيضا ما ذنب الأطفال الذين يعانون من المرض و الفقر ،و أي ذنب اقترفوه ؟. يرفض راسل الأديان أيضا لسببين أحدهما ثقافي و الآخر أخلاقي .
4. جوليان هكسلي (1887-؟ ) : هو حفيد العالم الشهير توماس هكسلي الشهير و أخ الروائي أولدوس هكسلي ، كما كان عالما كبيرا للبيولوجيا و مديرا لليونسكو . و أستعرض أفكاره هنا كنموذج لليبرالي النصف الأول للقرن العشرين . في عام 1957 نشر جوليان هكسلي كتابا بعنوان ( دين بغير تنزيل ) نادى فيه بنوع من اللاأدرية و الشك غير الدائم ، يقول جوليان هكسلي إننا لا نعلم شيئا عن وجود إله شخصي في هذا الكون ، و هذه الفكرة التي تعني وجود كائن أعلى يمكن للإنسان أن يناجيه و يتضرع إليه ، هي فكرة من اختراع الإنسان . ينكر جوليان هكسلي وجود الحياة الآخرة و يوم الحشر و الجنة و النار ، فهو لا يتصور علميا وجود روح تنفصل عن الجسد ، وكل هذه الأفكار في نظره مجرد أساطير ورثها المسيحيون عن الأديان البدائية و سوف تنقرض بمرور الزمن ، فهذه الأفكار تشجع الإنسان على محاولة رشوة رجال الدين حجزا لمقعد في النعيم ، هو يرى أيضا أنه ليس من الضروري أن نؤمن بوجود الله كي نؤمن بالدين و يدلل على ذلك بالبوذية وهي دين ملحد في أنقى صوره !. يرفض هكسلي بشكل قاطع أن يكون الدين منزلا أو أنه كلام الله الموحى به ، بل هو ينظر إلى الدين كوظيفة للطبيعة البشرية نشأ نتيجة تفاعل الطبيعة البشرية مع البيئة ، وهو يعترف بوجود ظاهرة الوحي الديني و لكنه يعتقد أن تلك الظاهرة شيئا طبيعيا و ليس خارقا للعادة فهي لا تختلف عن الإلهام الشعري أو الرياضي . يعتقد جوليان هكسلي أن الإيمان هو نتيجة الفزع و اليأس الذي يصيب الإنسان جراء النظر إلى ضخامة الكون وأغوار النفس البشرية السحيقة ، لهذا يجنح الإنسان إلى تحويل اليأس و التمرد و يقوم بإسباغ القداسة على الكون المحيط به . يرى هكسلي أن الحضارة الغربية لم تعد في حاجة لوجود الله بل أن تلك الفكرة لم تعد مفيدة ، فالعلم الطبيعي أزاح الله إلى مكان ناء ، كما أن تطور علم النفس يجعل من الجهل أن ينسب الإنسان يقينه الداخلي إلى هداية الله . يؤكد جوليان هكسلي أن الانهيار الديني في العصر الحديث لا يعني اندثار الوازع الديني لدى الإنسان ،و لكن يجب علي الحافز الديني أن يأخذ شكلا جديدا ، و يرى هكسلي أن الدين الجديد عليه أن يستبعد فكرة الله و أن يقوم الإنسان بكل المسئوليات التي كانت تقع سابقا على عاتق الله .
5. كاي نيلسن (1925- ) . يتمتع بشهرة عريضة بين المفكرين المعارضين للدين ويحتل الإلحاد في فكره مكانة أكثر بروزا حتى من كارل ماركس و سارتر نفسيهما ،وهو يمثل الفكر الليبرالي في نهاية القرن 20 حيث نشط في الفترة من 1957 حتى 1989 ، وهو يرى أن التأكيد على وجود إله مسألة لا ينهض عليها دليل ، كما يرى أن استمرار العقيد الدينية في المجتمعات الصناعية الحديثة دليل على انتفاء العقلانية و الكفاية الأخلاقية ، وهو يكرر أن الدين لا يعدو كونه مذهبا أيديولوجيا من المستحيل أن يؤمن به إنسان يمتلك القدرة على التفكير في الأمور المعقدة . يرفض كاي نيلسن مفهوم الفايديزم عند الفيلسوف المعاصر قيجنشتين الذي يرى أنه لا يمكن نقد الخطاب الديني في حد ذاته و لكن يمكن فقط نقد ما يقوله الفلاسفة و علماء اللاهوت عنه ، فهو يرى أنه لا يوجد خطاب في الحياة لا يخضع للنقد الفلسفي و العقلاني ، و أن العقيدة الدينية بالتالي غير معقولة و من ثم ينبغي رفضها كلية ،وهو يرى أن كلمة الله لا يمكن تحديدها و بالتالي لا معنى لها و أن تفسير الكون مع وجود الله بمقاييس التجربة البشرية لا يختلف عن تفسيره بدون وجود الله . يعتقد كاي أيضا أن سعادة الإنسان ووعيه بنفسه و إدراكه لهويته هي الخير و الصلاح في حد ذاتها ، وهو يرى أنه ليس من الضروري أن نؤمن بوجود الله حتى نؤمن بضرورة وجود نظام أخلاقي في الحياة .
خلال المداخلة القادمة سوف استكمل عرض الخلفية التاريخية وصولا إلى السؤال الأساسي حول مستقبل الدين .
03-10-2006, 03:30 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-04-2006, 06:49 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة neutral - 03-05-2006, 07:01 AM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة بهجت - 03-10-2006, 03:30 AM
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-11-2006, 06:54 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-12-2006, 04:51 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-20-2006, 06:45 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-20-2006, 09:01 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-20-2006, 09:43 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة mass - 03-21-2006, 04:08 AM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 03-22-2006, 05:41 PM,
مستقبل الدين في عالم ليبرالي . - بواسطة Waleed - 02-27-2007, 06:00 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  كيف يرى السوريون مستقبل بلادهم؟ -- ممنوع دخول الجنس الثالث الملكة 13 3,255 04-27-2012, 03:18 PM
آخر رد: السلام الروحي
  كيف ترى مستقبل الحرية في العالم العربي ؟. بهجت 20 6,940 03-12-2012, 05:58 PM
آخر رد: بهجت
  مستقبل الجزيرة العربية في زمن الاحتكارات - عبد الله النفيسي عبادة الشايب 2 1,297 12-22-2011, 09:47 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  سقوط العالم الإسلامي نظرة في مستقبل أمة تحتضر vodka 6 5,015 07-25-2011, 01:36 AM
آخر رد: بهجت
  هل الدين شر محض أم فيه خير ؟ Sniper + 6 1,751 11-20-2010, 05:15 PM
آخر رد: ماجن

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 5 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS