اسعدني يا صديقتي هو أختراق رشيدة للموروث الإجتماعي و كما ذكر في الخبر

اقتباس: عكس قناعاتها التي أفصحت عنها قبيل الانتخابات الرئاسية السابقة عام 1999م أن الخوض في قضية إمكانية ترشيح المرأة اليمنية للرئاسة احد أوجه بذخ الحوار وترف المسائل وأن الحديث عن إمكانية ترشيح المرأة للرئاسة كالحديث عن إمكانية شروق الشمس من الغرب أو كالحديث عن تسلم الإخوان المسلمين رئاسة الولايات المتحدة الأمير

إذا هناك حركة تغير تحدث في مجتمع تقوده المواريث القبلية و من يخترق هذه المواريث ... عضوة سابقة في أقوى الجماعات الدينية السلفية على مستوى المنطقة و مؤسسة لأحد منابرها الإعلامية .. والسؤال هل هو تمرد على الجماعة أم دورا أن ترشيح رشيدة ما هو إلا تحرك تكتيكي من قبل الجماعة

اقتباس:"إنقاذ مسار النظام الجمهوري الذي بات مهدداً بأهواء الاستبداد الحاصل من قبل العائلة الحاكمة المتصرفة تصرفاً مطلقاً بكل ثروات اليمن وخيراته، الأمر الذي جعل اليمن جمهورية المظهر ملكية الجوهر، حيث تسير السلطة الحاكمة في طريق توريث الحكم على كل الأصعدة الممكنة"

الحال واحد يا صديقتي ..... كأنني أنظر في مرآه حالكم من حال و أرجو أن تنزاح


بكل الصدق أنتظر برنامجها الانتخابي رغم أني متوقعه مسبقا



تحية وردية
(f)