المقاله التي وضعتها انت تتكلم عن اناس منحرفين خارجين عن تعاليم الكتاب المقدس وانا وتحديت اي انسان في نادي الفكر يملك القدرة على وضع سيرة احد انبياء او رسل الكتاب المقدس ليبين لنا ان سيرة حياتة كان مليئة بالشذوذ الجنسي وممارسة اللواط والدعارة ومفاخذة الاطفال واستباحة اعراض النساء .. الخ ففشلت انت وغيرك ايضا سيفشل لانه لا يقدر اي مخلوق على اثبات هذا الامر من الكتاب المقدس .

كما قلت لك العاهرة تضل عاهرة حتى لو كانت اسمها ست شريفة و كتابك كتاب غير مقدس حتى لو كان اسمه الكتاب المقدس ... و إليك الدرس الثالث من الدروس الذي أنتجته الكتاب المقدس للبشرية و تحديك من اوله الى اخريه فاشلة و الكل يعلم و لكن اسلوب الأطفال هكذا ... ليس هناك غير صراخ و البكاء و تكرار على العناد
الدرس الثالث
كيفية اغتصاب بنات الأنبياء


يشرح لنا الكتاب [MODERATOREDIT]المكدس[/MODERATOREDIT] كيفية اغتصاب بنات الأنبياء وهي مأخوذة من قصة اغتصاب دينة ابنة يعقوب

أحدث القصة

خرجت دينة بنت يعقوب خارج البيت تتمشى فراها شكيم ابن حمور ر يئس المدينة الذي قام بخطفها ثم قام باغتصابها ولكن بعد ذلك تعلق قلبه به وأحبها وطلب من والده ان يزوجه هذه الفتاة
وعلم يعقوب بفعل شكيم واخبر أولاده واغتاظوا جدا لذلك
وذهب حمور أبو شكيم يطلب دينة بنت يعقوب للزوج لابنه شكيم
ورفض أبناء يعقوب ذلك بحجة ان شكيم أغلف أي لم يختن وطلبوا منه وقومه ان يختنوا أنفسهم من اجل ان يصبحوا مثلهم وعند إذن يتزوجون منهم ويزوجوهم بناتهم والا يخذون أختهم ، فحسن هذا الكلام في عين شكيم ووالده وفعلوها فختنوا أنفسهم وفي اليوم الثالث توجه كل من شمعون و لأوي ابني يعقوب إلي المدينة وقتلوا كل ذكر بها بما فيهم شكيم وحمور والده لأنهم كانوا متوجعون من اثر الختان ثم سلبوا أموالهم وكل شيء وسبوا نسائهم واخذوا أطفالهم وبعدما علم يعقوب عتباهم علي فعلتهم هذه

النص

34: 1 و خرجت دينة ابنة ليئة التي ولدتها ليعقوب لتنظر بنات الارض
34: 2 فراها شكيم ابن حمور الحوي رئيس الارض و اخذها و اضطجع معها و اذلها
34: 3 و تعلقت نفسه بدينة ابنة يعقوب و احب الفتاة و لاطف الفتاة
34: 4 فكلم شكيم حمور اباه قائلا خذ لي هذه الصبية زوجة
34: 5 و سمع يعقوب انه نجس دينة ابنته و اما بنوه فكانوا مع مواشيه في الحقل فسكت يعقوب حتى جاءوا
34: 6 فخرج حمور ابو شكيم الى يعقوب ليتكلم معه
34: 7 و اتى بنو يعقوب من الحقل حين سمعوا و غضب الرجال و اغتاظوا جدا لانه صنع قباحة في اسرائيل بمضاجعة ابنة يعقوب و هكذا لا يصنع
34: 8 و تكلم حمور معهم قائلا شكيم ابني قد تعلقت نفسه بابنتكم اعطوه اياها زوجة
34: 9 و صاهرونا تعطوننا بناتكم و تاخذون لكم بناتنا
34: 10 و تسكنون معنا و تكون الأرض قدامكم اسكنوا و اتجروا فيها و تملكوا بها
34: 11 ثم قال شكيم لابيها و لاخوتها دعوني اجد نعمة في اعينكم فالذي تقولون لي اعطي
34: 12 كثروا علي جدا مهرا و عطية فأعطي كما تقولون لي و أعطوني الفتاة زوجة
34: 13 فأجاب ينو يعقوب شكيم و حمور اباه بمكر و تكلموا لانه كان قد نجس دينة اختهم
34: 14 فقالوا لهما لا نستطيع ان نفعل هذا الامر ان نعطي اختنا لرجل اغلف لانه عار لنا
34: 15 غير اننا بهذا نواتيكم ان صرتم مثلنا بختنكم كل ذكر
34: 16 نعطيكم بناتنا و ناخذ لنا بناتكم و نسكن معكم و نصير شعبا واحدا
34: 17 و ان لم تسمعوا لنا ان تختنوا نأخذ ابنتنا و نمضي
34: 18 فحسن كلامهم في عيني حمور و في عيني شكيم بن حمور
34: 19 و لم يتأخر الغلام ان يفعل الأمر لأنه كان مسرورا بابنة يعقوب و كان أكرم جميع بيت أبيه
34: 20 فاتى حمور و شكيم ابنه الى باب مدينتهما و كلما اهل مدينتهما قائلين
34: 21 هؤلاء القوم مسالمون لنا فليسكنوا في الارض و يتجروا فيها و هوذا الارض واسعة الطرفين امامهم ناخذ لنا بناتهم زوجات و نعطيهم بناتنا
34: 22 غير انه بهذا فقط يواتينا القوم على السكن معنا لنصير شعبا واحدا بختننا كل ذكر كما هم مختونون
34: 23 الا تكون مواشيهم و مقتناهم و كل بهائمهم لنا نواتيهم فقط فيسكنون معنا
34: 24 فسمع لحمور و شكيم ابنه جميع الخارجين من باب المدينة و اختتن كل ذكر كل الخارجين من باب المدينة
34: 25 فحدث في اليوم الثالث اذ كانوا متوجعين ان ابني يعقوب شمعون و لاوي اخوي دينة اخذا كل واحد سيفه و اتيا على المدينة بامن و قتلا كل ذكر
34: 26 و قتلا حمور و شكيم ابنه بحد السيف و اخذا دينة من بيت شكيم و خرجا
34: 27 ثم اتى بنو يعقوب على القتلى و نهبوا المدينة لانهم نجسوا اختهم
34: 28 غنمهم و بقرهم و حميرهم و كل ما في المدينة و ما في الحقل اخذوه
34: 29 و سبوا و نهبوا كل ثروتهم و كل اطفالهم و نساءهم و كل ما في البيوت
34: 30 فقال يعقوب لشمعون و لاوي كدرتماني بتكريهكما اياي عند سكان الارض الكنعانيين و الفرزيين و انا نفر قليل فيجتمعون علي و يضربونني فابيد انا و بيتي
34: 31 فقالا انظير زانية يفعل باختنا

التعليق

لقد سرد الكتاب[MODERATOREDIT] المكدس[/MODERATOREDIT] القصة وكأنه شيء عادي ان تخطف وتغتصب بنت نبي من أنبياء الرب

الم تكن هذه الفتاة بنت يعقوب الذي صارع الرب ولم يطلق الرب الا عندما باركه ((وَقَالَ لَهُ: «أَطْلِقْنِي............. فَأَجَابَهُ يَعْقُوبُ: «لاَ أُطْلِقُكَ حَتَّى تُبَارِكَنِي...... وَبَارَكَهُ هُنَاكَ. )) سفر التكوين 32 فأين هذه البركة ؟ هل بركة الرب في ان تغتصب ابنة يعقوب ؟ لماذا لم يحمي الرب ابنة نبيه يعقوب ؟ هل لا يقدر الرب ان ينقذ بنت يعقوب من الخطف والاغتصاب مثلما لم يقدر ان ينقذ نفسه من أيد يعقوب عندما صارعه فقد تركه يعقوب بعد ان ساومه بان يباركه ؟

كذلك لقد بارك إسحاق ابنه يعقوب بعد ان احتال عليه فلا ندري ما فائدة هذه البركة وكيف عادة علي يعقوب ؟ يتم اغتصاب بنته ، وابنيني من أبنائه يقتلون ويسلبون أموال الغير ، وابن ثالث يزني بسرية أبيه أم أخيه ، ورابع يزني مع أرملة ابنه أين هذه البركة بل أنها لعنة وليس بركة الا إذا كان هذا الكلام لم يحدث وهذا هو الواقع الذي يتفق مع مكانة وإيمان يعقوب عليه السلام وأبنائه عليهم جميعا السلام وهذا ما أكده كتابهم المقدس في تعظيم وتكريم الأسباط بان أمر موسي عليه السلام بان ينقش أسماءهم علي خاتم الكاهن وكذلك علي صدارة الكاهن

ولقد أكد القران الكريم علي مكانة وإيمان كل من يعقوب وأبنائه والتي ينتفي معها سوء أخلاقهم {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (133) سورة البقرة {وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} (6) سورة يوسف {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ} (72) سورة الأنبياء {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ } (27) سورة العنكبوت

منطقية القصة

خطف واغتصاب لبنت يعقوب ثم يقول تعلقت نفسه و أحب الفتاة و لاطف الفتاة

يذهب ابنين من أبناء يعقوب بسيوفهم ويقتلون كل ذكور المدينة التي يرئسها حمور بما فيهم شكيم وحمور والده ويسلبا كل أموالهم ويسبيا نسائهم ويأخذا أطفالهم أليس هذا مبالغ فيه ؟ اثنين يدخلون مدينة ويقتلون ذكورها جميعاً ؟ والغريب ان كتابهم المكدس يبرر ذلك بأنهم أي ذكور المدينة كانوا متوجعين من الختان !!!!!!!

لم يذكر لنا الكتاب [MODERATOREDIT]المكدس[/MODERATOREDIT] أي شيء بعد ذلك عن وضع دينة بنت يعقوب الم تحمل من أضجعها مع شكيم فالنساء في هذا الكتاب بلمس من أول إضجاع يحملنا فحملتا بنتي لوط بمجرد الإضجاع من أول مرة مع أبيهم وكذلك حملت ثامار من أول إضجاع مع يهوذا ، وحملت كذلك جارة داود من أول إضجاع مع داود ؟ يجوز بركة الرب ليعقوب تحققت هنا فلم يشاء ان تحمل من الزنى !!





إذا لم تقراه يا عدلي فغيرك سيقرأه و اسلوب أفساد المواضيع الذي تتبعه لن يجعل كتابك مقدسا ...


[MODERATOREDIT]أما بالنسبة لبوس أنا مستعد أن أثبت لك اخلاقه و لكن ممكن تقول لي ما أسم زوجة بولس كى اقول لك كانت علاقته مع مين .. في هذا السؤال لازم تكبر مخك شوية يا رياض يعنى على الاقل لازم تكون درس سنة واحدة في المدرسة كي تجاوب صح على هذا السؤال لأنه تمهيد كبير لموضوع بولس ... [/MODERATOREDIT]