بارك الله فيك أخي الكريم جقل ..
هذا ما كنت أحاول أن أقوله بشكل أكثر تفصيلاً في محاورتي معه حول نصه الركيك.
أطلب من الجميع الاطلاع على ذلك الشريط بعنوان: الرد على سورة العاصفة المزعومة. ليتبين للقارئ أصداء ما ذكره الأخ الكريم جقل.

اعترف السيد الختيار حتى الآن بخطأين علميين في نصه، و ورط نفسه في كلام غير منطقي على لسان المبعوثين من القبور فقال أنهم يتمنون أن ذلك اليوم هو يوم القيامة مع أنه يوم القيامة! فهل من المعقول أن يتمنى الكافر يوم بعثه بأن يكون يوم القيامة؟ و ورط نفسه أيضاً في كلام على لسان من أسماهم قوم نون بأنهم كذبوا بيوم القيامة فقالوا: ليس لنا من مهرب إن هي إلا حياة زائلة ! و هذا الكلام من غير المعقول أن يتفوه به من كفر بيوم البعث، بل الأجدر أن يقولوا : إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت و نحيا و ما لنا من نشور. ثم جاءهم العقاب بالقاضية! و هو ما يتمنوه فعلاً يوم البعث أن تكون موتتهم الأولى هي القاضية !
الكثير من التفاصيل الأخرى حول هذا النص في الشريط الذي ذكرته

بارك الله فيك و سدد خطاك