بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين
اقتباس:هذا فعلا ما سيحدث اي حديث يطعن في اخلاقيات رسول الاسلام سيقولون عنه غير صحيح وضعيف
[MODERATOREDIT]:lol:[/MODERATOREDIT] ومن يطعن فى المسيح هذا مهرطق وهذا أبو كريفا [MODERATOREDIT]وهذا مفعص ودا وحش [/MODERATOREDIT]ولكم فى المخالفين القدامى وكيف تعاملوا معهم عبرة لمن لا يعتبر
كيرنثوس عاصر تلامذة المسيح (73م) ملقب بـ (زعيم المهراطقة )
أمونيوس السقاص (( كان يرغب فى أن يضم جميع الأديان إلى ديانة واحدة ليعتنقها الجميع )) وكان أستاذ الكاتب المسيحى (المتهم بالهرطقة أيضا) أوريجانوس (185 - 254 )م
نسطور (إعتلى كرسى بطريرك القسططينية (428م) وكان من قبل راهباً يأخذ بمبادئ كنيسة أنطاكية )
كان يقول : كيف أسجد لطفل ابن ثلاثة أشهر قد سجد له المجوس ؟
وكان يقول : كيف يكون لله أم ؟
وطبعا كانت نهايتة معروفة [MODERATOREDIT]أمسك ياجدع[/MODERATOREDIT] (مجمع أفسس) 431
نسطور مهرطق .. موافقه .. خلاص بقى مهرطق وتم نفيه بالمحبة الخالصه والدعوات الحارة إلى الواحة الكبرى فى صحراء ليبيا وبقى فيها حتى وفاته
هكذا هم أهل المحبة اخوانى فى تعاملهم مع المخالفين
هذا وقد وجب التنبية على انى قد تغاضيت عما حدث فى المجمعات الأولى وماصاحبها من أحكام بالقتل والحرق
اقتباس:يعني هم دائما يقومون بانتقاء احاديث معينة عن رسولهم ليوهوا الناس انه اشرف خلق الله ولكن الباحث في النصوص بطريقة الباحث المدقق وليس بطريقة المحب الولهان كما يفعل المسلمون سيكتشف حيقية اخلاق الرسو
[MODERATOREDIT]:lol:[/MODERATOREDIT] يتميز الإسلام دون عن غيره من الأمم السابقة بتحرى الرواية حتى قال أحدهم (للمسلمين ان يفخروا بعلم الحديث) والناظر إلى كتاب رياض يشعر بالأسى والحسرة مابين أسفار مجهولة الهوية مثل (الملوك وغيرها) وأسفار متنازع حول كاتبها (مثل العبرانيين ونشيد الإثارة الإنشاد وبعض المزامير) ومابين نصوص ضائعة ونصوص دخلت بفعل النساخ مثل (نص التثليث الشهير فى رسائل يوحنا والذى ثبت ان الذى وضعه هو الناسخ)
ولنقارن هذا بالإسلام المسلمين هناك علم يسمى علم الرجال وهو الخاص بالسند وفيه قضى أناس وعلماء أعمارهم فى سبيل البحث والتقصى والتحرى عن كل شخص ورد له رواية منسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم بل انهم حتى كانوا يذكرون أشخاص لم يروا عن الرسول صلى الله عليه وسلم إلا انهم ذكروهم حتى لايختلط إسمهم مع إسم أحد أخر
الحمد لله الذى هدانا لنعمة الإسلام وماكنا لنهتدى لولا إذ هدانا الله