اقتباس: عدلي كتب/كتبت
600 أو 700، والمكثر قال 800 أو 900
دعنا فى المعقول لكيلا يظن البعض أننا نعتقد لا نرى سوى السؤ
فلنقل أنه حوالى 700 فرد
طبقا لهذا الموقع، وهو يهاجم المسيحية ويعتبر موقع صادق لإخوتنا المسلمين وهو موقع طريق الإسلام
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a...article_id=1289
يقدر كاتب المقال أن عدد سكان الأرض عام 241هـ بمئتى مليون، فيقول ما نصه (ثالثاً: كم يبلغ تعداد سكان الأرض يوم أن مات الإمام سنة 241 هجرية، [color="red"]بالتأكيد لا يبلغ تعداد أقصى المتفائلين لسكان المعمورة حاجز المائتي مليون عرباً وعجماً ومن كل الأجناس[/color]، وكم يبلغ تعداد سكان الأرض الآن 'حوالي سبعة مليارات' وعند النسبة والتناسب يتضح الفرق.)
طبعا غزوة بنى قريظة كانت قبل هذا التاريخ بحوالى 236 عاما، وكان سكان الأرض أقل من ذلك، لكن دعنا نأخذ بحسن الظن لكيلا يعتبرنا أحد متحاملين على الإسلام
إذا سنفترض أن عدد سكان الأرض كان 200 مليون نسمة
وعدد من قتلوا من بنى قريظة 700 نسمة
وبعملية حسابية بسيطة يكون قد تم إبادة 0.00035% من سكان الأرض
ونظرا لأن عدد سكان الأرض طبقا لتعداد يوليو 2005 يبلغ 6,446,131,400
فنستطيع بعملية حسابية بسيطة أيضا الحصول على حجم الكارثة البشرية التى حدثت للعالم
عدد من تم إبادتهم طبقا لعدد السكان الحالى هو 22561 إنسان
هل تدرك حجم الكارثة يا عزيزي غالي ؟؟؟
جيد جيدا ، أنت تجيد الحساب اذا ؟
تعالى هكذا لنحسب حسبة بسيطة ، و ننظر حجم الكارثة فيها ، تعالى نحسب ضحايا مذبحة واحدة من مذابح المحبة
28وَقَالَ لَهُمُ: «اتْبَعُونِي
لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَفَعَ أَعْدَاءَكُمُ .
يا سلام على الأرقام ، كل هذا من مذبحة واحدة ، متى قبل الميلاد بحوالي 700 سنة !!!!
ان كان عدد سكان الأرض عام 241 هجرية 200 مليون إذا سنفترض أن عدد سكان الأرض قبلها ب بحوالي 1500 عام كان 10مليون نسمة على أحسن تقدير
وعدد من قتلوا في مذبحة واحدة 10000
وبعملية حسابية بسيطة يكون قد تم إبادة
0.001% من سكان الأرض في مذبحة واحدة
ونظرا لأن عدد سكان الأرض طبقا لتعداد يوليو 2005 يبلغ 6,446,131,400
فنستطيع بعملية حسابية بسيطة أيضا الحصول على حجم الكارثة البشرية التى حدثت للعالم
عدد من تم إبادتهم طبقا لعدد السكان الحالى هو 6446131 إنسان
ستة ملايين و نصف المليون انسان في مذبحة واحدة فقط من ضمن عشرات المذابح بأمر مقدس في الكتاب المقدس !!!!!!!!!!!!!!
هل تدرك حجم الكارثة يا عزيزي عدلي ؟؟؟
لا أظن